أكدت دار الإفتاء المصرية أن العمل الصحفي «حلال ولا يبطل الصيام»، جاء ذلك بعد الانتقادات الموجهة للعاملين في الصحافة والإعلام، واتهامهم بالتضليل والحكم عليهم بالتكفير ووضع أسماء قيادات إعلامية في قوائم سوداء تمهيدا لاغتيالهم.
وأعلنت دار الإفتاء المصرية عن مسؤوليتها الشخصية في أن صيام الصحفيين مقبول ولا خطأ فيه، حتى وإن كان فيه نميمة وجدال وموالاة لأهل الفن والشهرة، جاء ذلك بعد استفتاء وجهه أحد المواقع الإخبارية لدار الإفتاء جاء فيه: هل يقبل صيام الصحفيين مع أن الصحافة ترتكز على الحوادث وفضح من يقع في شباك الشرطة وذلك يخالف الحديث الشريف ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، فهل يقبل الصيام من الصحفيين خصوصا إذا كانت ساعات العمل قبل أذان المغرب، يعني ساعات الصيام نفسها، فأجابت الدار بأن ذلك «لا يبطل الصوم».
وأعلنت دار الإفتاء المصرية عن مسؤوليتها الشخصية في أن صيام الصحفيين مقبول ولا خطأ فيه، حتى وإن كان فيه نميمة وجدال وموالاة لأهل الفن والشهرة، جاء ذلك بعد استفتاء وجهه أحد المواقع الإخبارية لدار الإفتاء جاء فيه: هل يقبل صيام الصحفيين مع أن الصحافة ترتكز على الحوادث وفضح من يقع في شباك الشرطة وذلك يخالف الحديث الشريف ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، فهل يقبل الصيام من الصحفيين خصوصا إذا كانت ساعات العمل قبل أذان المغرب، يعني ساعات الصيام نفسها، فأجابت الدار بأن ذلك «لا يبطل الصوم».