كشفت مصادر لـ «عكاظ» أن الإرهابيين الأربعة الذين خططوا لاستهداف ملعب الجوهرة كانوا يتوارون في 3 منازل شعبية متفرقة في حي شعبي وسط جدة، وأن الجهات الأمنية وضعت يدها مبكرا على تلك المقار وتم تفتيش منازلهم.
وبينت مصادر لـ «عكاظ» أن التحرك الأمني لإحباط الخلية جاء إثر معلومات أكدت وجود خلية تستعد لتنفيذ العملية الإجرامية خلال المباراة الجماهيرية، وقد تم التعامل مع هذه المعلومة بأقصى درجات الجدية والحذر؛ لذا تم نشر عشرات المركبات الأمنية المتخصصة وتمت مضاعفة الإجراءات الأمنية على بوابات الملعب والطرق المؤدية له وسط إجراءات تفتيش صارمة نبهت بضرورة التعامل مع أي حالة اشتباه وهو ما أسهم في إحباط المخطط.
من جانبه، قدر اللواء بسام عطية من وزارة الداخلية حجم مساحة التخريب والدمار التي كان يستهدفها الإرهابيون في ملعب الجوهرة بنحو 800 ألف متر مربع، بعدما حاولوا استخدام 400 كيلوغرام من المتفجرات لتشريك سيارة متوسطة الحجم للإضرار بالمنشأة الرياضية التي تستوعب أكثر من 62 ألف متفرج، وتتسع لـ 20 ألف موقف للسيارات الخاصة، قسمت لستة أقسام ملونة ومربوطة بالتذاكر والبوابات الداخلية والخارجية، إضافة إلى 311 موقفا لذوي الاحتياجات الخاصة، مما يوضح حجم الضرر الذي كان ينوي التنظيم الإرهابي إحداثه باستهداف منشأة رياضية عالمية.
وبينت مصادر لـ «عكاظ» أن التحرك الأمني لإحباط الخلية جاء إثر معلومات أكدت وجود خلية تستعد لتنفيذ العملية الإجرامية خلال المباراة الجماهيرية، وقد تم التعامل مع هذه المعلومة بأقصى درجات الجدية والحذر؛ لذا تم نشر عشرات المركبات الأمنية المتخصصة وتمت مضاعفة الإجراءات الأمنية على بوابات الملعب والطرق المؤدية له وسط إجراءات تفتيش صارمة نبهت بضرورة التعامل مع أي حالة اشتباه وهو ما أسهم في إحباط المخطط.
من جانبه، قدر اللواء بسام عطية من وزارة الداخلية حجم مساحة التخريب والدمار التي كان يستهدفها الإرهابيون في ملعب الجوهرة بنحو 800 ألف متر مربع، بعدما حاولوا استخدام 400 كيلوغرام من المتفجرات لتشريك سيارة متوسطة الحجم للإضرار بالمنشأة الرياضية التي تستوعب أكثر من 62 ألف متفرج، وتتسع لـ 20 ألف موقف للسيارات الخاصة، قسمت لستة أقسام ملونة ومربوطة بالتذاكر والبوابات الداخلية والخارجية، إضافة إلى 311 موقفا لذوي الاحتياجات الخاصة، مما يوضح حجم الضرر الذي كان ينوي التنظيم الإرهابي إحداثه باستهداف منشأة رياضية عالمية.