بدأ حزب الخضر الأمريكي ومرشحه الرئاسي السابق جيل ستين، بجمع الأموال لتغطية تكاليف إعادة فرز الأصوات بثلاث ولايات. في الوقت الذي لا يزال الجدل مستمرا حول نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، إذ يعد الحزب التقارير حول نتائج أبحاث عدد من خبراء أنظمة الكمبيوتر حول نتائج الانتخابات، بحسب ما نقله موقع سي إن إن العربي.
ووجه حزب الخضر دعوة عبر الموقع الرسمي لحملته طالب فيها بجمع مبالغ تكفي لتمويل فرز الأصوات مجددا في ولايات ويسكونسن وميتشيغان وبنسلفانيا، وجمعت الحملة ما يكفي لتمويل العملية في الولاية الأولى التي ينتهي موعد الحملة فيها اليوم الجمعة. في حين أن المهلة لميتشيغان تنتهي الإثنين، بينما تستمر مهلة بنسلفانيا حتى الأربعاء.
وأفاد مدير حملة حزب الخضر ديفيد كوب، في تعليق على صفحته بموقع فيسبوك: ظهرت العديد من التقارير المثيرة للقلق من خبراء ومتخصصين في مجال المعلوماتية حول إمكان وجود اختراقات أمنية طالت نتائج التصويت.
من جانب آخر، حصل ترمب على إفادتين فقط من الاستخبارات منذ فوزه بالرئاسة، ورفض استقبال المحللين الاستخباريين في بقية الأيام، ليكون بذلك أقل رئيس يحصل على الإفادات الاستخبارية اليومية «على الأقل حتى الآن»، بحسب تصريحات مسؤولين نشرتها صحيفة «شيكاغو تربيون» أمس (الخميس).
وأفاد عدد من العاملين مع ترمب في المرحلة الانتقالية، بأن الرئيس منغمس في العمل على تشكيل الحكومة الجديدة ويولي اختيار المسؤولين عن الاستخبارات بجميع أفرعها أهمية قصوى. وجرت العادة أن يحصل الرئيس المنتخب على وثائق استخباراتية سرية يحملها له يوميا عند الساعة 7:45 صباحا مجموعة من المحللين بالاستخبارات، وتشمل أبرز التطورات في العالم والتهديدات الموجهة للأمن القومي الأمريكي، ويقوم بإعداد تلك الوثائق جهات استخباراتية عدة، منها وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة استخبارات الدفاع ووكالة الأمن القومي والـFBI.
ووجه حزب الخضر دعوة عبر الموقع الرسمي لحملته طالب فيها بجمع مبالغ تكفي لتمويل فرز الأصوات مجددا في ولايات ويسكونسن وميتشيغان وبنسلفانيا، وجمعت الحملة ما يكفي لتمويل العملية في الولاية الأولى التي ينتهي موعد الحملة فيها اليوم الجمعة. في حين أن المهلة لميتشيغان تنتهي الإثنين، بينما تستمر مهلة بنسلفانيا حتى الأربعاء.
وأفاد مدير حملة حزب الخضر ديفيد كوب، في تعليق على صفحته بموقع فيسبوك: ظهرت العديد من التقارير المثيرة للقلق من خبراء ومتخصصين في مجال المعلوماتية حول إمكان وجود اختراقات أمنية طالت نتائج التصويت.
من جانب آخر، حصل ترمب على إفادتين فقط من الاستخبارات منذ فوزه بالرئاسة، ورفض استقبال المحللين الاستخباريين في بقية الأيام، ليكون بذلك أقل رئيس يحصل على الإفادات الاستخبارية اليومية «على الأقل حتى الآن»، بحسب تصريحات مسؤولين نشرتها صحيفة «شيكاغو تربيون» أمس (الخميس).
وأفاد عدد من العاملين مع ترمب في المرحلة الانتقالية، بأن الرئيس منغمس في العمل على تشكيل الحكومة الجديدة ويولي اختيار المسؤولين عن الاستخبارات بجميع أفرعها أهمية قصوى. وجرت العادة أن يحصل الرئيس المنتخب على وثائق استخباراتية سرية يحملها له يوميا عند الساعة 7:45 صباحا مجموعة من المحللين بالاستخبارات، وتشمل أبرز التطورات في العالم والتهديدات الموجهة للأمن القومي الأمريكي، ويقوم بإعداد تلك الوثائق جهات استخباراتية عدة، منها وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة استخبارات الدفاع ووكالة الأمن القومي والـFBI.