أرجعت اللجنة الزراعية بغرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة انحسار الرقعة الزراعية وتدني إنتاج «الروثانة» التي تعد من رطب المدينة المميز، لنقص العمالة وقصور التسويق، إضافة إلى انتشار ظاهرة اقتلاعها لارتفاع التكلفة وزراعة أخرى بديلة من قبل منصات بيع العمالة الوافدة (بخشات).
جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للجنة، إثر اختيار عبدالله دقاق رئيسا للجنة، والمهندس أحمد على مسعود نائبا، وكل من الدكتور حامد عيسى الفريدي والدكتور عبدالرحمن عبدالعزيز العقالي ممثلين للجنة في مجلس الغرف السعودية، إذ أوصت اللجنة بتشكيل فريق عمل لاقتراح الحلول حول إيجاد مكان يستوعب تسويق تمور المدينة ومعالجة مشكلة العمالة الزراعية.
من جهته، أوضح الدقاق أن ملفات اللجنة تحتاج إلى تضافر الجهود وتعاون جهات عديدة، خصوصا فيما يتعلق بتمور منطقة المدينة المنورة نظرا لما تمثله من قيمة روحية لمسلمي العالم، إضافة إلى اعتبارها عماد اقتصادات المدينة، وفقا لإحصائية وزارة الزراعة لعام 1437هـ، إذ بلغ عدد أشجار النخيل أكثر من مليوني نخلة مثمرة، بحجم إنتاج يتجاوز 68 ألف طن سنويا مرشحا للزيادة بدخول أكثر من 978 ألف نخلة غير مثمرة إلى حيز الإنتاج ليرتفع إجمالي النخيل المثمر في المنطقة إلى أكثر من 3 ملايين نخلة.
جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للجنة، إثر اختيار عبدالله دقاق رئيسا للجنة، والمهندس أحمد على مسعود نائبا، وكل من الدكتور حامد عيسى الفريدي والدكتور عبدالرحمن عبدالعزيز العقالي ممثلين للجنة في مجلس الغرف السعودية، إذ أوصت اللجنة بتشكيل فريق عمل لاقتراح الحلول حول إيجاد مكان يستوعب تسويق تمور المدينة ومعالجة مشكلة العمالة الزراعية.
من جهته، أوضح الدقاق أن ملفات اللجنة تحتاج إلى تضافر الجهود وتعاون جهات عديدة، خصوصا فيما يتعلق بتمور منطقة المدينة المنورة نظرا لما تمثله من قيمة روحية لمسلمي العالم، إضافة إلى اعتبارها عماد اقتصادات المدينة، وفقا لإحصائية وزارة الزراعة لعام 1437هـ، إذ بلغ عدد أشجار النخيل أكثر من مليوني نخلة مثمرة، بحجم إنتاج يتجاوز 68 ألف طن سنويا مرشحا للزيادة بدخول أكثر من 978 ألف نخلة غير مثمرة إلى حيز الإنتاج ليرتفع إجمالي النخيل المثمر في المنطقة إلى أكثر من 3 ملايين نخلة.