أشاد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، بالنتائج التي حققتها القمة السابعة والثلاثون لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي اختتمت أعمالها مساء اليوم، واصفًا إياها بأنها قمة ناجحة بامتياز بقيادة العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفه ومشاركة إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة المجلس.
وقال "إن البيان الختامي لأعمال القمة الـ 37 وإعلان الصخير جاءا ليؤكدا المضامين التي توصل إليها أصحاب الجلالة والسمو بما يعكس تطلعات وآمال أبناء دول المجلس، بالرغبة في استمرار العمل والتكامل بين الدول، حيث أكدت على العديد من الملفات التي تلامس حياة المواطن الخليجي مثل التعليم والشباب، إلى جانب مناقشة المخاطر التي تحيط بالمنطقة والعالم أجمع".
ولفت الدكتور الطريفي في تصريح لوكالة الأنباء البحرينية, إلى أهمية الإشارة إلى هيئة الشؤون الاقتصادية التنموية عالية المستوى، وبداية عملها، كونها إحدى الوسائل الرئيسية في تسريع آليات العمل وتفعيل الاتفاقيات بين دول المجلس كافة، مشيداً بالتوافق الكبير الذي شهدته ملفات القمة التي كانت على طاولة القادة، وهو ما يعكس وحدة الأهداف والمصالح، ووحدة الرؤى بين أصحاب الجلالة والسمو قادة المجلس وتطلعاتهم لتحقيق أقصى مستويات التكامل في شتى المجالات، الاقتصادية والتنموية الأمنية.
وبشأن القمة الخليجية البريطانية؛ أكد وزير الثقافة والإعلام أن هذه القمة استمرار للعلاقات بين المملكة المتحدة ومنظومة دول مجلس التعاون الخليجي، خصوصًا في المجالات الدفاعية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
وأشار معاليه إلى الدور الكبير الذي تؤديه المملكة المتحدة على المستوى الدولي والإقليمي، مؤكداً أن هذا الدور سينمو في منطقة الخليج العربية في المستقبل القريب، نافياً أن يكون هناك أي تأثير لتطوير هذا الدور في المنطقة بعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.
وأكد الدكتور الطريفي، أن التوافق والرغبة في استمرار وتطوير العمل المشترك بين دول مجلس التعاون كان العنوان الأهم لقمة المنامة، وهو ما يؤكد حرص أصحاب الجلالة والسمو القادة على تحقيق كل تطلعات أبناء دول المجلس.
وقال "إن البيان الختامي لأعمال القمة الـ 37 وإعلان الصخير جاءا ليؤكدا المضامين التي توصل إليها أصحاب الجلالة والسمو بما يعكس تطلعات وآمال أبناء دول المجلس، بالرغبة في استمرار العمل والتكامل بين الدول، حيث أكدت على العديد من الملفات التي تلامس حياة المواطن الخليجي مثل التعليم والشباب، إلى جانب مناقشة المخاطر التي تحيط بالمنطقة والعالم أجمع".
ولفت الدكتور الطريفي في تصريح لوكالة الأنباء البحرينية, إلى أهمية الإشارة إلى هيئة الشؤون الاقتصادية التنموية عالية المستوى، وبداية عملها، كونها إحدى الوسائل الرئيسية في تسريع آليات العمل وتفعيل الاتفاقيات بين دول المجلس كافة، مشيداً بالتوافق الكبير الذي شهدته ملفات القمة التي كانت على طاولة القادة، وهو ما يعكس وحدة الأهداف والمصالح، ووحدة الرؤى بين أصحاب الجلالة والسمو قادة المجلس وتطلعاتهم لتحقيق أقصى مستويات التكامل في شتى المجالات، الاقتصادية والتنموية الأمنية.
وبشأن القمة الخليجية البريطانية؛ أكد وزير الثقافة والإعلام أن هذه القمة استمرار للعلاقات بين المملكة المتحدة ومنظومة دول مجلس التعاون الخليجي، خصوصًا في المجالات الدفاعية والأمنية ومكافحة الإرهاب.
وأشار معاليه إلى الدور الكبير الذي تؤديه المملكة المتحدة على المستوى الدولي والإقليمي، مؤكداً أن هذا الدور سينمو في منطقة الخليج العربية في المستقبل القريب، نافياً أن يكون هناك أي تأثير لتطوير هذا الدور في المنطقة بعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.
وأكد الدكتور الطريفي، أن التوافق والرغبة في استمرار وتطوير العمل المشترك بين دول مجلس التعاون كان العنوان الأهم لقمة المنامة، وهو ما يؤكد حرص أصحاب الجلالة والسمو القادة على تحقيق كل تطلعات أبناء دول المجلس.