أكد أمين منطقة تبوك المهندس محمد حسني هاشم، أن رؤية أمانة منطقة تبوك 2020 ترتكز على ستة محاور رئيسية تتضمن ألية التنفيذ وتطوير وزيادة إيرادات البلدية والدراسات والإشراف على المشاريع التنفيذية ومشاريع الصيانة والتشغيل والحكومة الإلكترونية والمشاركة الاجتماعية.ووصف تطوير وزيادة إيرادات البلدية بالمطلب الأساسي للتحول الوطني لأن الأمانة ستعتمد مستقبلاً على إيراداتها ولا تعتمد على ما يخصص لها من وزارة المالية وسوف يتم الاعتماد على الشركات التابعة للأمانة وهي التي تقوم بهذه الأعمال التنفيذية سواء كانت تشغيلية أو استقطاب لرجال الأعمال.
وأشار إلى إنشاء مركز للاستثمار لربط الأمانة بمستثمري القطاع الخاص، كما سيعد دراسات بلدية لإنشاء شركة للأمانة تكون ضمن أولويات عمل المركز. لافتاً إلى أن الأمانة تتابع المشاريع التنفيذية من خلال ثلاثة أنظمة تشمل BMO وUBOM وBMS.
وأوضح أن المشاريع التنفيذية التي تنفذها الأمانة تقدر تكلفتها بأكثر من مليار ريال سيتم الانتهاء منها خلال عام ونصف ستمنح تبوك بنية تحتية متكاملة. وحول الصيانة والتشغيل والتي تعتبر الآلية الرابعة، قال: لا بد أن يكون هناك تشغيل ذاتي حتى يتم تأسيس الشركة. وعن المخطط المحلي لمدينة تبوك، ذكر أنها محاطة بالدائريين الأول والثاني، وحددت عليه جميع الشوارع المستقبلية والمناطق السكنية والأجهزة الحكومية ومنطقة الخدمات، ويعتبر أحد المخططات المهمة جدا للأمانة والذي من خلاله سيتم عمل الدراسات المستقبلية على المخطط المحلي للمدينة إضافة إلى إضافة منطقة المزارع على طريق المدينة المنورة، فالعمل جار فيها الآن على أساس إيجاد مخطط سكني خاص وتحديثها وإعادتها بالشكل اللاعشوائي.
وعن دور الأمانة في المناطق العشوائية وإحداث تنمية فيها، أشار إلى أن الأمانة قامت بأخذ نماذج ومنها مخطط دمج والسعيدات، إذ تم تهذيبها وتطويرها من خلال مشاريع السفلتة والأرصفة والإنارة والتنظيم.
وبالنسبة لمشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار قال إن الأمانة عملت ومن خلال دراسات على تحديد المواقع الخطرة في مجرى السيول والأودية الرئيسية التي تصب في قاع شرورة الذي تصل سعته التخزينية إلى 26 مليون متر مكعب من المياه.
وعن تطوير القرى أضاف المهندس هاشم أن المنطقة بها 214 قرية والأمانة قامت بعمل نظام جديد لتطويرها وتم رفعه لوزارة الشؤون البلدية والقروية والمجلس الاقتصادي على أساس القيام بعمل تنظيمي لها.
وأشار إلى إنشاء مركز للاستثمار لربط الأمانة بمستثمري القطاع الخاص، كما سيعد دراسات بلدية لإنشاء شركة للأمانة تكون ضمن أولويات عمل المركز. لافتاً إلى أن الأمانة تتابع المشاريع التنفيذية من خلال ثلاثة أنظمة تشمل BMO وUBOM وBMS.
وأوضح أن المشاريع التنفيذية التي تنفذها الأمانة تقدر تكلفتها بأكثر من مليار ريال سيتم الانتهاء منها خلال عام ونصف ستمنح تبوك بنية تحتية متكاملة. وحول الصيانة والتشغيل والتي تعتبر الآلية الرابعة، قال: لا بد أن يكون هناك تشغيل ذاتي حتى يتم تأسيس الشركة. وعن المخطط المحلي لمدينة تبوك، ذكر أنها محاطة بالدائريين الأول والثاني، وحددت عليه جميع الشوارع المستقبلية والمناطق السكنية والأجهزة الحكومية ومنطقة الخدمات، ويعتبر أحد المخططات المهمة جدا للأمانة والذي من خلاله سيتم عمل الدراسات المستقبلية على المخطط المحلي للمدينة إضافة إلى إضافة منطقة المزارع على طريق المدينة المنورة، فالعمل جار فيها الآن على أساس إيجاد مخطط سكني خاص وتحديثها وإعادتها بالشكل اللاعشوائي.
وعن دور الأمانة في المناطق العشوائية وإحداث تنمية فيها، أشار إلى أن الأمانة قامت بأخذ نماذج ومنها مخطط دمج والسعيدات، إذ تم تهذيبها وتطويرها من خلال مشاريع السفلتة والأرصفة والإنارة والتنظيم.
وبالنسبة لمشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار قال إن الأمانة عملت ومن خلال دراسات على تحديد المواقع الخطرة في مجرى السيول والأودية الرئيسية التي تصب في قاع شرورة الذي تصل سعته التخزينية إلى 26 مليون متر مكعب من المياه.
وعن تطوير القرى أضاف المهندس هاشم أن المنطقة بها 214 قرية والأمانة قامت بعمل نظام جديد لتطويرها وتم رفعه لوزارة الشؤون البلدية والقروية والمجلس الاقتصادي على أساس القيام بعمل تنظيمي لها.