على رغم مقتل السفير الروسي اليوم (الثلاثاء) في أنقرة ارتفع مؤشر الأسهم التركي «أي إس إيه 100» نحو 621.72 نقطة، ما نسبته 0.82%، ليغلق عند النقطة 77779.51، بعد أن شهد انخفاضا في أول ثلاث ساعات من جلسة التداول، ليلامس خلالها النقطة 76932.48، ومن ثم عاد للارتفاع ليمحو الخسائر مع نهاية الجلسة.
كما شهد مؤشرا «بيست 50، وبيست 30» ارتفاعات طفيفة لم تتجاوز 1% في إجماليها، فيما حققت العديد من أسهم الشركات أرباحا تجاوزت نسبة بعضها 2-4%، وارتفعت أسهم 19 قطاعا في بورصة إسطنبول، يتقدمها قطاع التكنولوجيا بنسبة 1.87%، ثم قطاع الجلود والأنسجة بنسبة 1.72%، فقطاع المعلومات التقنية الذي حقق أرباحا بنسبة 1.28%. بينما انخفضت أسهم أربعة قطاعات بنسب لا تتجاوز 0.3%، إذ تراجع قطاع الرياضة كأكثر القطاعات انخفاضا، بما نسبته 0.29%، تبعه قطاع السياحة بفقد 0.17%، تلاه قطاع الجملة والتجزئة متراجعا بنسبة 0.06%.
وخلال التداولات تراجعت الليرة التركية أمام الدولار الأمريكي، بواقع 3.53 ليرة لكل دولار، قبل أن تقلص خسائرها، لتصل قيمة الدولار إلى 3.51 ليرة.
ويرجع محللون اقتصاديون تراجع المؤشر التركي في بداية التداولات إلى مصرع السفير الروسي أمس الأول، إثر إطلاق النار عليه أثناء مشاركته في أحد المعارض بالعاصمة التركية.
كما شهد مؤشرا «بيست 50، وبيست 30» ارتفاعات طفيفة لم تتجاوز 1% في إجماليها، فيما حققت العديد من أسهم الشركات أرباحا تجاوزت نسبة بعضها 2-4%، وارتفعت أسهم 19 قطاعا في بورصة إسطنبول، يتقدمها قطاع التكنولوجيا بنسبة 1.87%، ثم قطاع الجلود والأنسجة بنسبة 1.72%، فقطاع المعلومات التقنية الذي حقق أرباحا بنسبة 1.28%. بينما انخفضت أسهم أربعة قطاعات بنسب لا تتجاوز 0.3%، إذ تراجع قطاع الرياضة كأكثر القطاعات انخفاضا، بما نسبته 0.29%، تبعه قطاع السياحة بفقد 0.17%، تلاه قطاع الجملة والتجزئة متراجعا بنسبة 0.06%.
وخلال التداولات تراجعت الليرة التركية أمام الدولار الأمريكي، بواقع 3.53 ليرة لكل دولار، قبل أن تقلص خسائرها، لتصل قيمة الدولار إلى 3.51 ليرة.
ويرجع محللون اقتصاديون تراجع المؤشر التركي في بداية التداولات إلى مصرع السفير الروسي أمس الأول، إثر إطلاق النار عليه أثناء مشاركته في أحد المعارض بالعاصمة التركية.