«مواقفكم الصادقة والخالصة، التي ورثتموها من آبائكم وأجدادكم، زادت شموخا منذ انطلاقة عاصفة الحزم، وزيارتي لكم هي من صميم الواجب والمسؤولية الملقاة عليّ، لكي أؤسس وأدشّن وأفتتح مشاريع تنموية، وألتقي بكم وأستمع منكم إلى ما تتطلعون إليه، ونحن جميعا وكافة الإدارات بالمنطقة نسعى جاهدين لتلبيتها».
هكذا عبر أمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز عن مكنونه لأهالي محافظة حبونا التي افتتح فيها عددا من المشاريع التنموية، مشددا على عدم التهاون مع من يحاول شق الصف أو يثير الفتنة أو يحمل أفكارا هدامة أو به لوثة عقلية من فكر الخوارج أو المتمردين على الدين والقيم والأخلاق أو الساعين لزعزعة الوحدة والألفة، والإبلاغ عنهم دون تردد ولا هوادة، منوها بدور الأسرة في تحصين النشء من شر هؤلاء.
وقال: «نستذكر رجالاً يقفون الآن على راحتنا وأمننا، ويضمنون سلامتنا وأماننا، على الحدود، وفي الداخل، ألا وهم رجال القوات العسكرية، من كافة القطاعات، فلهم منا الدعاء بالثبات على الحق، وللشهداء بالرحمة والمغفرة، وللمصابين بالشفاء العاجل».
وزاد مخاطبا الأهالي: «أبادلكم هذه المشاعر، فأنا لست إلا واحدا منكم، أخ للكبير، وأب للصغير، وإن ما عبرتم عنه من الولاء والإخلاص للقيادة والوطن هو أمر معهود، وأنتم أبناء الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وساهموا مع مؤسس هذه البلاد الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـ طيب الله ثراه ـ في توحيد هذا الكيان العظيم، تحت راية التوحيد».
وكان أمير نجران قد دشّن مشروع إنشاء ورصف أربعة طرق لربط قرى صخي وعرقان والمجزل والجفجف وأمات عويش والعمورات والحضرمية، بقيمة تجاوزت 50 مليون ريال، كما وضع حجر الأساس لمشروع المركز الحضاري في محافظة حبونا، فيما افتتح مشاريع بلدية، أبرزها مبنى البلدية والمجلس البلدي، بقيمة خمسة ملايين و864 ألفا، والسوق الشعبية بتكلفة تجاوزت مليونا و690 ألف ريال، بجانب مشاريع اجتماعية ورياضية، تشمل نادي حبونا الرياضي، ومكتب الضمان الاجتماعي، لتقديم خدماته لنحو ستة آلاف مستفيد، فيما أطلق آليا من قاعة البلدية مشاريع تعليمية وخدمية للمياه والكهرباء والطرق والنقل.
هكذا عبر أمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز عن مكنونه لأهالي محافظة حبونا التي افتتح فيها عددا من المشاريع التنموية، مشددا على عدم التهاون مع من يحاول شق الصف أو يثير الفتنة أو يحمل أفكارا هدامة أو به لوثة عقلية من فكر الخوارج أو المتمردين على الدين والقيم والأخلاق أو الساعين لزعزعة الوحدة والألفة، والإبلاغ عنهم دون تردد ولا هوادة، منوها بدور الأسرة في تحصين النشء من شر هؤلاء.
وقال: «نستذكر رجالاً يقفون الآن على راحتنا وأمننا، ويضمنون سلامتنا وأماننا، على الحدود، وفي الداخل، ألا وهم رجال القوات العسكرية، من كافة القطاعات، فلهم منا الدعاء بالثبات على الحق، وللشهداء بالرحمة والمغفرة، وللمصابين بالشفاء العاجل».
وزاد مخاطبا الأهالي: «أبادلكم هذه المشاعر، فأنا لست إلا واحدا منكم، أخ للكبير، وأب للصغير، وإن ما عبرتم عنه من الولاء والإخلاص للقيادة والوطن هو أمر معهود، وأنتم أبناء الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وساهموا مع مؤسس هذه البلاد الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـ طيب الله ثراه ـ في توحيد هذا الكيان العظيم، تحت راية التوحيد».
وكان أمير نجران قد دشّن مشروع إنشاء ورصف أربعة طرق لربط قرى صخي وعرقان والمجزل والجفجف وأمات عويش والعمورات والحضرمية، بقيمة تجاوزت 50 مليون ريال، كما وضع حجر الأساس لمشروع المركز الحضاري في محافظة حبونا، فيما افتتح مشاريع بلدية، أبرزها مبنى البلدية والمجلس البلدي، بقيمة خمسة ملايين و864 ألفا، والسوق الشعبية بتكلفة تجاوزت مليونا و690 ألف ريال، بجانب مشاريع اجتماعية ورياضية، تشمل نادي حبونا الرياضي، ومكتب الضمان الاجتماعي، لتقديم خدماته لنحو ستة آلاف مستفيد، فيما أطلق آليا من قاعة البلدية مشاريع تعليمية وخدمية للمياه والكهرباء والطرق والنقل.