وقع رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع رئيس مجلس إدارة (سابك) صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، ووزير الإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل، أمس مذكرة تفاهم؛ لتعزيز أداء وزارة الإسكان وتسهيل مهماتها وتنسيق الجهود في الموضوعات المشتركة بين الوزارة والشركة، وتطوير حلول بناء جديدة لتخفيض التكلفة وتسريع عملية البناء بجودة وسعر مناسبين، وتفعيل حلول البناء الصديقة للبيئة التي تساعد في تقليل استهلاك الكهرباء والماء، وتجربة (سابك) في إنشاء صندوق موظفي (سابك) الخيري «بر»، وإمكانية الاستفادة منه مستقبلاً.
من جانبه أكد الأمير سعود بن ثنيان أن التعاون الإستراتيجي يهدف إلى تطوير قطاع مهم وأساسي من خلال تقديم (سابك) لخبراتها وتجاربها باعتبارها تمتلك خبرات وتجارب طويلة، ومميزة في العديد من القطاعات، لاسيما أن مراكز الأبحاث التابعة للشركة المنتشرة حول العالم تسعى إلى التطوير والابتكار في مختلف المجالات ومن بينها قطاع البناء والتشييد.
من جهته أكد الوزير الحقيل أن المذكرة تتطرق لمواضيع عدة منها ما يتعلق بتجارب (سابك) في مجال إسكان موظفيها وتجاربها في العمل الخيري والمؤسسي.
وبين أن الاتفاقية تتطرق أيضا إلى ما تحتاجه السعودية في الفترة القريبة المتمثل بإعادة النظر في التقنيات الحديثة المرتبطة بالتغيرات الصناعية المستقبلية في قطاع التشييد والبناء، مشيرا إلى أهمية الاستفادة من تجارب (سابك) السابقة بتقديم حلول للمستقبل يستفيد منها قطاع الإسكان.
وأوضح أن المذكّرة تأتي امتدادا لمجموعة اتفاقات وشراكات سابقة مع عدد من الجهات ذات العلاقة، تسهم في تعزيز أداء الوزارة وتسهيل مهماتها لتحقيق أهدافها الإستراتيجية التي تنطلق من مرتكزين هما دعم العرض وتمكين الطلب، بما يسهم في توفير السكن الملائم لجميع المواطنين، بخيارات متنوعة وجودة عالية وسعر مناسب، وذلك تماشيا مع رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحوّل الوطني 2020.
يذكر أن المذكرة تتضمن دعم أوجه العلاقة القائمة بين الطرفين للاستفادة من الإستراتيجيات والخطط والإحصاءات والمعلومات المتوفرة لدى كليهما، وتمكين وزارة الإسكان من الاطلاع على تجارب (سابك) في برامجها لتمليك موظفيها السكن الخاص بهم، ومعايير الاختيار التي تتبناها الشركة وكيفية تمويلها، كما تتضمن الاتفاقية الاطلاع على برنامج الادخار لموظفي (سابك)، وخصائصه وآلية عمله، واستعراض التجارب المتعلقة بجودة البناء التي تتبعها الشركة في المباني السكنية والمشاريع القائمة والمنفذة.
من جانبه أكد الأمير سعود بن ثنيان أن التعاون الإستراتيجي يهدف إلى تطوير قطاع مهم وأساسي من خلال تقديم (سابك) لخبراتها وتجاربها باعتبارها تمتلك خبرات وتجارب طويلة، ومميزة في العديد من القطاعات، لاسيما أن مراكز الأبحاث التابعة للشركة المنتشرة حول العالم تسعى إلى التطوير والابتكار في مختلف المجالات ومن بينها قطاع البناء والتشييد.
من جهته أكد الوزير الحقيل أن المذكرة تتطرق لمواضيع عدة منها ما يتعلق بتجارب (سابك) في مجال إسكان موظفيها وتجاربها في العمل الخيري والمؤسسي.
وبين أن الاتفاقية تتطرق أيضا إلى ما تحتاجه السعودية في الفترة القريبة المتمثل بإعادة النظر في التقنيات الحديثة المرتبطة بالتغيرات الصناعية المستقبلية في قطاع التشييد والبناء، مشيرا إلى أهمية الاستفادة من تجارب (سابك) السابقة بتقديم حلول للمستقبل يستفيد منها قطاع الإسكان.
وأوضح أن المذكّرة تأتي امتدادا لمجموعة اتفاقات وشراكات سابقة مع عدد من الجهات ذات العلاقة، تسهم في تعزيز أداء الوزارة وتسهيل مهماتها لتحقيق أهدافها الإستراتيجية التي تنطلق من مرتكزين هما دعم العرض وتمكين الطلب، بما يسهم في توفير السكن الملائم لجميع المواطنين، بخيارات متنوعة وجودة عالية وسعر مناسب، وذلك تماشيا مع رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحوّل الوطني 2020.
يذكر أن المذكرة تتضمن دعم أوجه العلاقة القائمة بين الطرفين للاستفادة من الإستراتيجيات والخطط والإحصاءات والمعلومات المتوفرة لدى كليهما، وتمكين وزارة الإسكان من الاطلاع على تجارب (سابك) في برامجها لتمليك موظفيها السكن الخاص بهم، ومعايير الاختيار التي تتبناها الشركة وكيفية تمويلها، كما تتضمن الاتفاقية الاطلاع على برنامج الادخار لموظفي (سابك)، وخصائصه وآلية عمله، واستعراض التجارب المتعلقة بجودة البناء التي تتبعها الشركة في المباني السكنية والمشاريع القائمة والمنفذة.