وزع مكتب الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية بالأردن المساعدات الإغاثية المتمثلة بالكسوة الشتوية على الأشقاء اللاجئين السوريين في محافظة إربد والمفرق والزرقاء، وذلك خلال المحطات الـ48 حتى الـ51 لتستفيد منها 1918 أسرة بواقع 11300 سوري.
واستهدفت هذه التوزيعات الأشقاء السوريين من ذوي الإعاقة والمفقودين والأيتام وكبار السن والأرامل والحالات الأكثر حاجة لمثل هذه المساعدات، المتمثلة بالبطانيات والجاكيتات والكنزات والأطقم الشتوية وخلافه من المواد التي يحتاجونها، التي من شأنها أن تغطي الاحتياج الفعلي لهم في مثل هذه الأجواء الباردة، ضمن برنامج الحملة الموسمي «شقيقي دفئك هدفي 4».
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة ما زالت مستمرة بتقديم محطات الخير على الأشقاء النازحين واللاجئين السوريين في كل من الأردن وتركيا ولبنان والداخل السوري للتخفيف من معاناة اللجوء التي يمرون بها.
وبين أن كل ما يتم تقديمه من مساعدات إنسانية للأشقاء اللاجئين السوريين هو أحد ثمار توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، التي دائما تشدد على إيلاء الأشقاء السوريين جل الرعاية سواء من الناحية الإيوائية أو الصحية أو الغذائية أو التعليمية، مضيفا أن الشعب السعودي له الدور الكبير في مساندة الشقيق السوري من الناحية الإنسانية، ويتضح هذا من خلال التبرعات السخية التي يأملون بها سد العوز والحاجة الإغاثية لهم.
واستهدفت هذه التوزيعات الأشقاء السوريين من ذوي الإعاقة والمفقودين والأيتام وكبار السن والأرامل والحالات الأكثر حاجة لمثل هذه المساعدات، المتمثلة بالبطانيات والجاكيتات والكنزات والأطقم الشتوية وخلافه من المواد التي يحتاجونها، التي من شأنها أن تغطي الاحتياج الفعلي لهم في مثل هذه الأجواء الباردة، ضمن برنامج الحملة الموسمي «شقيقي دفئك هدفي 4».
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة ما زالت مستمرة بتقديم محطات الخير على الأشقاء النازحين واللاجئين السوريين في كل من الأردن وتركيا ولبنان والداخل السوري للتخفيف من معاناة اللجوء التي يمرون بها.
وبين أن كل ما يتم تقديمه من مساعدات إنسانية للأشقاء اللاجئين السوريين هو أحد ثمار توجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد، التي دائما تشدد على إيلاء الأشقاء السوريين جل الرعاية سواء من الناحية الإيوائية أو الصحية أو الغذائية أو التعليمية، مضيفا أن الشعب السعودي له الدور الكبير في مساندة الشقيق السوري من الناحية الإنسانية، ويتضح هذا من خلال التبرعات السخية التي يأملون بها سد العوز والحاجة الإغاثية لهم.