أفادت وكالة أنباء إنترفاكس الروسية أمس (الأحد) بأن موسكو تنوي تطوير وتوسيع قواعدها البحرية والجوية في سورية فيما تسعى لترسيخ وجودها هناك.
وقال المصدر-الذي تحفظت إنترفاكس على ذكر اسمه- إن روسيا ستبدأ بإصلاح مدرج ثان في قاعدة حميميم الجوية قرب مدينة اللاذقية في حين سيتم تطوير قاعدة طرطوس البحرية لتتمكن من استقبال سفن أكبر مثل الطرادات والمزيد من صواريخ «إس 300».
يأتي ذلك، فيما ترفض إيران خروج ميليشياتها من سورية، فيما اتفقت موسكو وأنقرة على إخراج كل المقاتلين الأجانب من الأراضي السورية.
من جهة ثانية، قتل سبعة مدنيين على الأقل بقصف مدفعي لقوات النظام على منطقة وادي بردى شمال غرب دمشق، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن إن سبعة مدنيين على الأقل سقطوا في قصف مدفعي لقوات النظام وحزب الله على قرية دير قانون في وادي بردى، في حصيلة هي الأعلى خلال يوم واحد في المنطقة منذ بدء الهدنة في 30 ديسمبر.
في غضون ذلك، اغتيل اللواء المتقاعد أحمد الغضبان المكلف بإدارة ملف وادي بردى بريف دمشق، فيما قال ناشطون سوريون إن قناصا تابعا للنظام استهدف الغضبان خلال تجوله في المدينة في إطار السماح للفرق الفنية بإصلاح خزانات المياه في بردى.
ويعتبر الغضبان من الشخصيات النافذة في المدينة والتي تحظى باحترام واسع بين الأهالي.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، أن العميد في الحرس الجمهوري للنظام قيس فروة، أعدم الغضبان أمام أهالي المدينة، ولم يتسن تأكيد الخبر -حتى الآن-.
وقال المصدر-الذي تحفظت إنترفاكس على ذكر اسمه- إن روسيا ستبدأ بإصلاح مدرج ثان في قاعدة حميميم الجوية قرب مدينة اللاذقية في حين سيتم تطوير قاعدة طرطوس البحرية لتتمكن من استقبال سفن أكبر مثل الطرادات والمزيد من صواريخ «إس 300».
يأتي ذلك، فيما ترفض إيران خروج ميليشياتها من سورية، فيما اتفقت موسكو وأنقرة على إخراج كل المقاتلين الأجانب من الأراضي السورية.
من جهة ثانية، قتل سبعة مدنيين على الأقل بقصف مدفعي لقوات النظام على منطقة وادي بردى شمال غرب دمشق، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن إن سبعة مدنيين على الأقل سقطوا في قصف مدفعي لقوات النظام وحزب الله على قرية دير قانون في وادي بردى، في حصيلة هي الأعلى خلال يوم واحد في المنطقة منذ بدء الهدنة في 30 ديسمبر.
في غضون ذلك، اغتيل اللواء المتقاعد أحمد الغضبان المكلف بإدارة ملف وادي بردى بريف دمشق، فيما قال ناشطون سوريون إن قناصا تابعا للنظام استهدف الغضبان خلال تجوله في المدينة في إطار السماح للفرق الفنية بإصلاح خزانات المياه في بردى.
ويعتبر الغضبان من الشخصيات النافذة في المدينة والتي تحظى باحترام واسع بين الأهالي.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، أن العميد في الحرس الجمهوري للنظام قيس فروة، أعدم الغضبان أمام أهالي المدينة، ولم يتسن تأكيد الخبر -حتى الآن-.