لم تتمكن الأرملة آمنة أحمد مغفوري من الحصول على الهوية الوطنية، رغم أنها من أب وأم سعوديين ويحملان الأوراق الرسمية التي تثبت مواطنتهما.
وذكرت آمنة أن مشكلتها بدأت حين توفي زوجها السعودي تاركا لها سبعة أيتام، فلم تستطع استخراج الهوية الوطنية لهم، ما ضاعف معاناتها وزاد من الأعباء عليها، منذ نحو 20 عاما.
وقالت آمنة: «عدم حصولنا على الأوراق الرسمية حرمنا من كثير من الخدمات التي يحصل عليها المواطنون، منها الضمان الاجتماعي، والعلاج في المستشفيات، ودعم الجمعيات الخيرية»، مشيرة إلى أن مشكلتهم تكمن في تأخر أحوال منطقة جازان في إصدار هوية وطنية لهم بعد أن حولت المعاملة إلى إمارة المنطقة.
وشكت آمنة من أن المعاملة بحاجة إلى مراجعات متكررة بين الدوائر وهي امرأة أنهكتها الأمراض ولا تستطيع التحرك كثيرا، فضلا عن الضائقة المالية التي تعانيها وتصعب عليها المهمة، متمنية من أحوال جازان والإمارة إنهاء معاناتهم سريعا ومنحهم الهوية الوطنية التي يستحقونها.
وذكرت آمنة أن مشكلتها بدأت حين توفي زوجها السعودي تاركا لها سبعة أيتام، فلم تستطع استخراج الهوية الوطنية لهم، ما ضاعف معاناتها وزاد من الأعباء عليها، منذ نحو 20 عاما.
وقالت آمنة: «عدم حصولنا على الأوراق الرسمية حرمنا من كثير من الخدمات التي يحصل عليها المواطنون، منها الضمان الاجتماعي، والعلاج في المستشفيات، ودعم الجمعيات الخيرية»، مشيرة إلى أن مشكلتهم تكمن في تأخر أحوال منطقة جازان في إصدار هوية وطنية لهم بعد أن حولت المعاملة إلى إمارة المنطقة.
وشكت آمنة من أن المعاملة بحاجة إلى مراجعات متكررة بين الدوائر وهي امرأة أنهكتها الأمراض ولا تستطيع التحرك كثيرا، فضلا عن الضائقة المالية التي تعانيها وتصعب عليها المهمة، متمنية من أحوال جازان والإمارة إنهاء معاناتهم سريعا ومنحهم الهوية الوطنية التي يستحقونها.