بينت إحصاءات لجنة السياحة والفنادق في الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، أن قارة آسيا استأثرت بـ 63% من إجمالي أعداد المعتمرين خلال موسم العمرة الماضي، تلتها أفريقيا بـ 26%، ثم قارة أوروبا التي قدم منها 11% من إجمالي المعتمرين البالغ عددهم أكثر من ستة ملايين قدموا من 92 دولة.
وأكد مستشار اللجنة عزيز أولياء، خلال الملتقى الأول للتنمية السياحية الذي نظمته هيئة السياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة (الأربعاء)، أن الدراسات المستقبلية تتوقع وصول إجمالي أعداد سكان العالم في عام 2050 إلى أكثر من تسعة مليارات نسمة، منهم نحو ملياري ونصف المليار مسلمين. ولفت إلى أن هذه التوقعات تشير إلى أهمية وجود نمو فعلي في القطاع الفندقي والسكني بمكة المكرمة؛ نظرا لرغبة المسلمين في القدوم إلى هذه البقعة المباركة سواء لأداء مناسك الحج أو العمرة.
من جهتها، استعرضت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة مشروع «مكة الذكية»، بحضور وكيل إمارة منطقة مكة المساعد للتنمية المهندس عدنان خوجه، نائب رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني لقطاع المناطق الدكتور وليد الحميدي، مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس، ومدير فرع السياحة بمكة الدكتور فيصل الشريف.
فيما قدم مدير إدارة الدراسات بالهيئة المهندس محمد المعلمي، عرضا عن المشروع الذي لا يزال مقترحا، متمثل في إنشاء مدينة مكة المكرمة الذكية التي تتوفر فيها مقومات المراقبة والتحكم والتكامل لكافة الأنشطة والخدمات للتأكد من جودتها والرفع من جودة الخدمات المقدمة للسكان.
وأكد مستشار اللجنة عزيز أولياء، خلال الملتقى الأول للتنمية السياحية الذي نظمته هيئة السياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة (الأربعاء)، أن الدراسات المستقبلية تتوقع وصول إجمالي أعداد سكان العالم في عام 2050 إلى أكثر من تسعة مليارات نسمة، منهم نحو ملياري ونصف المليار مسلمين. ولفت إلى أن هذه التوقعات تشير إلى أهمية وجود نمو فعلي في القطاع الفندقي والسكني بمكة المكرمة؛ نظرا لرغبة المسلمين في القدوم إلى هذه البقعة المباركة سواء لأداء مناسك الحج أو العمرة.
من جهتها، استعرضت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة مشروع «مكة الذكية»، بحضور وكيل إمارة منطقة مكة المساعد للتنمية المهندس عدنان خوجه، نائب رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني لقطاع المناطق الدكتور وليد الحميدي، مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس، ومدير فرع السياحة بمكة الدكتور فيصل الشريف.
فيما قدم مدير إدارة الدراسات بالهيئة المهندس محمد المعلمي، عرضا عن المشروع الذي لا يزال مقترحا، متمثل في إنشاء مدينة مكة المكرمة الذكية التي تتوفر فيها مقومات المراقبة والتحكم والتكامل لكافة الأنشطة والخدمات للتأكد من جودتها والرفع من جودة الخدمات المقدمة للسكان.