جددت عائلة قاضي دائرة الأوقاف والمواريث بالقطيف الشيخ محمد الجيراني، ثقتها التامة بقدرة الأجهزة الأمنية في التوصل إلى المختطفين، مؤكدة أن مضي 60 يوما على ارتكاب الجريمة الإرهابية لا يعني إغلاق الملف من قبل الأجهزة الأمنية.
وقالت العائلة إن الأجهزة الأمنية تعمل ليل نهار على متابعة القضية، لافتة إلى أن الجناة سينالون الجزاء العادل على ارتكاب هذه الجريمة النكراء، داعية مختلف وسائل الإعلام إلى توخي الحذر في نشر الأخبار وعدم بث الشائعات غير الدقيقة.
وأشادت بالتواصل المستمر لمحافظ القطيف خالد الصفيان للاطمئنان على وضعهم وتفقّد أحوالهم.
وكان الشيخ محمد الجيراني اختطف من أمام منزله ببلدة تاروت في المنطقة الشرقية في 13 ديسمبر، على أيدي مسلحين مجهولين.
وقالت العائلة إن الأجهزة الأمنية تعمل ليل نهار على متابعة القضية، لافتة إلى أن الجناة سينالون الجزاء العادل على ارتكاب هذه الجريمة النكراء، داعية مختلف وسائل الإعلام إلى توخي الحذر في نشر الأخبار وعدم بث الشائعات غير الدقيقة.
وأشادت بالتواصل المستمر لمحافظ القطيف خالد الصفيان للاطمئنان على وضعهم وتفقّد أحوالهم.
وكان الشيخ محمد الجيراني اختطف من أمام منزله ببلدة تاروت في المنطقة الشرقية في 13 ديسمبر، على أيدي مسلحين مجهولين.