okaz_sports@
تزايدت التكهنات المتعلقة باحتمال التصويت لمنح استضافة دورتي الألعاب الأولمبية الصيفية في 2024 و2028 معا، في الدورة القادمة في سبتمبر لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية التي لا يحبذ رئيسيها الألماني توماس باخ وجود «خاسرين».
وكان باخ عزز في ديسمبر الماضي التوجه لمنح الاستضافة المزدوجة، باعتبار أن طريقة التصويت الراهنة تؤدي إلى وجود العديد من الخاسرين في ملف استضافة أكبر دورة رياضية.
وتعتبر العاصمة الفرنسية باريس ومدينة لوس أنجليس الأمريكية الأوفر حظا للفوز باستضافة الألعاب الأولمبية في 2024، وتنافسهما بدرجة أقل العاصمة المجرية بودابست.
وسيعلن اسم المدينة المنظمة في 13 سبتمبر 2017 في ليما خلال الدورة 130 لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية. وهناك تكهنات باحتمال إسناد استضافة أوليمبياد 2024 إلى باريس، وأولمبياد 2028 إلى لوس أنجليس في عملية تصويت واحدة.
ولا يتماشى التصويت لاستضافة دورتين أولمبيتين معا مع الآلية الأوليمبية، إلا أن باخ أكد في تصريحات سابقة وجوب «أن نأخذ في الاعتبار أن الإجراء كما هو الآن ينتج الكثير من الخاسرين». وتخشى اللجنة الأوليمبية الدولية من عدم تقدم باريس أو لوس أنجليس بطلب لاستضافة الألعاب مجددا في حال عدم نيلهما حق تنظيم أولمبياد 2024. وفي فترة من عدم الاستقرار الاقتصادي، فان اللجنة الأولمبية الدولية لا يمكنها خسارة مدن مرشحة من هذه النوعية.
ودعم باخ دعوته إلى تغيير الآلية بالقول «يمكنك أن تكون سعيدا ظل موقف قوي (لجهة عدد المدن المرشحة) ليوم واحد، ولكنك تتأسف في اليوم التالي لأن الإجراء يبدأ بإنتاج خاسرين، فليس الهدف من إجراءات الترشيح الأولمبي إيجاد خاسرين».
تزايدت التكهنات المتعلقة باحتمال التصويت لمنح استضافة دورتي الألعاب الأولمبية الصيفية في 2024 و2028 معا، في الدورة القادمة في سبتمبر لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية التي لا يحبذ رئيسيها الألماني توماس باخ وجود «خاسرين».
وكان باخ عزز في ديسمبر الماضي التوجه لمنح الاستضافة المزدوجة، باعتبار أن طريقة التصويت الراهنة تؤدي إلى وجود العديد من الخاسرين في ملف استضافة أكبر دورة رياضية.
وتعتبر العاصمة الفرنسية باريس ومدينة لوس أنجليس الأمريكية الأوفر حظا للفوز باستضافة الألعاب الأولمبية في 2024، وتنافسهما بدرجة أقل العاصمة المجرية بودابست.
وسيعلن اسم المدينة المنظمة في 13 سبتمبر 2017 في ليما خلال الدورة 130 لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية. وهناك تكهنات باحتمال إسناد استضافة أوليمبياد 2024 إلى باريس، وأولمبياد 2028 إلى لوس أنجليس في عملية تصويت واحدة.
ولا يتماشى التصويت لاستضافة دورتين أولمبيتين معا مع الآلية الأوليمبية، إلا أن باخ أكد في تصريحات سابقة وجوب «أن نأخذ في الاعتبار أن الإجراء كما هو الآن ينتج الكثير من الخاسرين». وتخشى اللجنة الأوليمبية الدولية من عدم تقدم باريس أو لوس أنجليس بطلب لاستضافة الألعاب مجددا في حال عدم نيلهما حق تنظيم أولمبياد 2024. وفي فترة من عدم الاستقرار الاقتصادي، فان اللجنة الأولمبية الدولية لا يمكنها خسارة مدن مرشحة من هذه النوعية.
ودعم باخ دعوته إلى تغيير الآلية بالقول «يمكنك أن تكون سعيدا ظل موقف قوي (لجهة عدد المدن المرشحة) ليوم واحد، ولكنك تتأسف في اليوم التالي لأن الإجراء يبدأ بإنتاج خاسرين، فليس الهدف من إجراءات الترشيح الأولمبي إيجاد خاسرين».