الطريق الدائري.
أمانة الباحة حظرت بناء المتاجر والتجمعات السكنية على «الدائري». (عكاظ)
OKAZ_ONLINE@
فوجئ أصحاب الأراضي الواقعة على الطريق الدائري الجديد من دوار عقبة الباحة وحتى مفرق بني ظبيان، بقرار أمانة منطقة الباحة القاضي بمنعهم من إنشاء محلات تجارية ووحدات سكنية، على أراضيهم، ورفضها منحهم أي تصريح بناء في الموقع، متسائلين عن المبررات التي استندت عليها الأمانة في اتخاذ هذا الإجراء.
وذكر صالح الغامدي أن أصحاب الأراضي على طريق الخط الدائري في بني ظبيان اصطدموا بقرار الأمانة بمنعهم من الاستفادة من أراضيهم بتشييد متاجر ومساكن عليها، مشيرا إلى أنه تقدم للأمانة للحصول على ترخيص إنشاء بناية سكنية ومتاجر على أرضه التي يمتلكها على الخط الدائري، إلا أنه فوجئ بالرفض من الأمانة بدعوى أنهم لا يصرفون تراخيص بناء علي الطريق الدائري.
وتمنى الغامدي أن يفسح لهم المجال للاستفادة من أراضهيم التي أنفقوا مئات الآلاف من الريالات لتملكها، لافتا إلى أن هناك مناطق مماثلة سمحت الأمانة لملاكها باستثمارها.
وذكر أنس صالح الغامدي أن الأهالي فرحوا بإنشاء الخط الدائري من دوار عقبة الباحة وحتى تقاطع بني ظبيان الذي يلتقي مع طريق بلجرشي، مخترقا العديد من الأراضي الزراعية والمنازل، مستدركا بالقول: «لكن فرحتهم للأسف لم تستمر طويلا، حين اصطدموا برفض أمانة الباحة، منحهم تصاريح بناء على أراضيهم»، مشددا على أهمية إعادة النظر في القرار، والسماح لهم بالاستفادة من الأراضي التي تملكها بأموال طائلة.
واستشهد الغامدي بالطريق الدائري في الطائف ومكة المكرمة الذي يغص بالمتاجر والبنايات السكنية، متسائلا عن المبررات التي استندت عليها أمانة الباحة في حظر البناء على الدائري.
واستفسر خالد الغامدي عن مصير أراضيهم في حال لم يتمكنوا من البناء عليها، لافتا إلى أن الطريق الدائري الجديد تحول من نعمة إلى وبال عليهم، بعد أن حرمهم من الاستفادة من أراضيهم عليه.
وذكر أن الطريق يخدم قرى كبيرة في مركز بني ظبيان وهو سياحي ويفك الاختناقات المرورية من وإلى الباحة، ويسلكه الزوار على مدار العام، متمنيا السماح لهم بالبناء على امتداد الطريق في أملاكهم الخاصة واستثمارها بما يعود بالنفع والفائدة من مردود اقتصادي علي المنطقة.
ورأى حامد الغامدي أن الطريق الدائري الجديد صادر أراضيهم وحرمهم الاستفادة منها وكبدهم خسائر فادحة، متمنيا من أمانة الباحة إعادة النظر في القرار والسماح لهم بالاستفادة من أراضيهم، لما فيه من إنعاش المنطقة اقتصاديا وسياحيا.
فوجئ أصحاب الأراضي الواقعة على الطريق الدائري الجديد من دوار عقبة الباحة وحتى مفرق بني ظبيان، بقرار أمانة منطقة الباحة القاضي بمنعهم من إنشاء محلات تجارية ووحدات سكنية، على أراضيهم، ورفضها منحهم أي تصريح بناء في الموقع، متسائلين عن المبررات التي استندت عليها الأمانة في اتخاذ هذا الإجراء.
وذكر صالح الغامدي أن أصحاب الأراضي على طريق الخط الدائري في بني ظبيان اصطدموا بقرار الأمانة بمنعهم من الاستفادة من أراضيهم بتشييد متاجر ومساكن عليها، مشيرا إلى أنه تقدم للأمانة للحصول على ترخيص إنشاء بناية سكنية ومتاجر على أرضه التي يمتلكها على الخط الدائري، إلا أنه فوجئ بالرفض من الأمانة بدعوى أنهم لا يصرفون تراخيص بناء علي الطريق الدائري.
وتمنى الغامدي أن يفسح لهم المجال للاستفادة من أراضهيم التي أنفقوا مئات الآلاف من الريالات لتملكها، لافتا إلى أن هناك مناطق مماثلة سمحت الأمانة لملاكها باستثمارها.
وذكر أنس صالح الغامدي أن الأهالي فرحوا بإنشاء الخط الدائري من دوار عقبة الباحة وحتى تقاطع بني ظبيان الذي يلتقي مع طريق بلجرشي، مخترقا العديد من الأراضي الزراعية والمنازل، مستدركا بالقول: «لكن فرحتهم للأسف لم تستمر طويلا، حين اصطدموا برفض أمانة الباحة، منحهم تصاريح بناء على أراضيهم»، مشددا على أهمية إعادة النظر في القرار، والسماح لهم بالاستفادة من الأراضي التي تملكها بأموال طائلة.
واستشهد الغامدي بالطريق الدائري في الطائف ومكة المكرمة الذي يغص بالمتاجر والبنايات السكنية، متسائلا عن المبررات التي استندت عليها أمانة الباحة في حظر البناء على الدائري.
واستفسر خالد الغامدي عن مصير أراضيهم في حال لم يتمكنوا من البناء عليها، لافتا إلى أن الطريق الدائري الجديد تحول من نعمة إلى وبال عليهم، بعد أن حرمهم من الاستفادة من أراضيهم عليه.
وذكر أن الطريق يخدم قرى كبيرة في مركز بني ظبيان وهو سياحي ويفك الاختناقات المرورية من وإلى الباحة، ويسلكه الزوار على مدار العام، متمنيا السماح لهم بالبناء على امتداد الطريق في أملاكهم الخاصة واستثمارها بما يعود بالنفع والفائدة من مردود اقتصادي علي المنطقة.
ورأى حامد الغامدي أن الطريق الدائري الجديد صادر أراضيهم وحرمهم الاستفادة منها وكبدهم خسائر فادحة، متمنيا من أمانة الباحة إعادة النظر في القرار والسماح لهم بالاستفادة من أراضيهم، لما فيه من إنعاش المنطقة اقتصاديا وسياحيا.