@OKAZ_online
كشفت دراستان حديثتان، أن احتمال احتفاظ النساء اللائي يخضعن لعلاج كيماوي لسرطان الثدي بأغلب شعرهن، يزيد بمساعدة أجهزة تبرد فروة الرأس، وتشتغل تلك الأجهزة بطريقة عمل الثلاجات نفسها من خلال سوائل تمر عبر خوذة خاصة لتبريد فروة الرأس قبل تلقي العلاج الكيماوي وأثناءها وبعدها، بغرض إبقاء الأوعية الدموية حول بصيلات الشعر في حالة انقباض بما يقلل النشاط الكيماوي فيها.
وأوضح دكتور هارولد بورستين، المختص في مكافحة سرطان الثدي في معهد دانا فاربر للسرطان أن تلك الأجهزة أداة مثيرة جدا للاهتمام على اعتبار أن فقدان الشعر واحد من التبعات الفظيعة للعلاج الكيماوي.
وأوردت إحدى الدراستين الجديدتين المنشورة في مجلة «جاما» لرابطة الطب الأمريكية، أن أغطية تبريد فروة الرأس جديدة نسبيا في الولايات المتحدة لكنها شائعة ومعتادة في دول أخرى.
كشفت دراستان حديثتان، أن احتمال احتفاظ النساء اللائي يخضعن لعلاج كيماوي لسرطان الثدي بأغلب شعرهن، يزيد بمساعدة أجهزة تبرد فروة الرأس، وتشتغل تلك الأجهزة بطريقة عمل الثلاجات نفسها من خلال سوائل تمر عبر خوذة خاصة لتبريد فروة الرأس قبل تلقي العلاج الكيماوي وأثناءها وبعدها، بغرض إبقاء الأوعية الدموية حول بصيلات الشعر في حالة انقباض بما يقلل النشاط الكيماوي فيها.
وأوضح دكتور هارولد بورستين، المختص في مكافحة سرطان الثدي في معهد دانا فاربر للسرطان أن تلك الأجهزة أداة مثيرة جدا للاهتمام على اعتبار أن فقدان الشعر واحد من التبعات الفظيعة للعلاج الكيماوي.
وأوردت إحدى الدراستين الجديدتين المنشورة في مجلة «جاما» لرابطة الطب الأمريكية، أن أغطية تبريد فروة الرأس جديدة نسبيا في الولايات المتحدة لكنها شائعة ومعتادة في دول أخرى.