sobhe90@
في تأكيده على شدة دهشته واستغرابه عندما تسلم منصب الوزير، أقسم وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي بلفظ الجلالة «الله» مرتين؛ بسبب وجود ثلاثة تعريفات مختلفة للمنشآت الصغيرة في كل من «وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ومؤسسة النقد العربي السعودي، ومجلس الغرف»؛ ما دعاه لتوحيد تلك التعريفات في الجهات الثلاث.
وكشف الوزير القصبي خلال لقائه برجال وسيدات الأعمال بغرفة جدة أخيرا أن الدولة خصصت 2.5 مليار ريال لدى بنك التنمية الاجتماعية لدعم المنشآت الصغيرة، مكررا قسمه بأن هذه الأموال متوافرة «كاش» لدى البنك.
وفي ما يخص التأشيرات التجارية، أعلن القصبي تقليص مدة التأشيرات التجارية لتصدر خلال 24 ساعة، منوها إلى أن تخفيض فترة استخراج تأشيرات الوفود إلى ستة أيام بدلا من 30 يوما.
وحول آلية صرف هذه الأموال للمنشآت الصغيرة، أوضح وزير التجارة أنه يجري حاليا تصميم منتجات خاصة لدعم هذه المنشآت، وأن هيئة المنشآت المتوسطة والصغيرة تعقد عددا من الزيارات للغرف التجارية لرؤية الطريقة المثلى للدعم.
وقال: «التركيز ينصب دوما على المنشآت الصغيرة بخلاف المتوسطة، ولكن الواقع يؤكد أن المنشآت المتوسطة مرشحة للتوسع والمحركة لما دونها».
وأشار وزير التجارة إلى دور جديد لهيئة الاستثمار، بتكفلها بتأسيس وتسريع وتحفيز ودعم الحاضنات والمسرعات.
ونوه القصبي بجدوى مشروع «التزام»، الذي وفر الجهود والوقت، إذ إن المستخلصات المستحق صرفها سابقا من وزارة المالية كانت تتطلب العديد من الإثباتات، من ضمنها شهادة الزكاة والدخل، وحاليا وحدت كافة الإجراءات عبر المشروع.
في تأكيده على شدة دهشته واستغرابه عندما تسلم منصب الوزير، أقسم وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي بلفظ الجلالة «الله» مرتين؛ بسبب وجود ثلاثة تعريفات مختلفة للمنشآت الصغيرة في كل من «وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ومؤسسة النقد العربي السعودي، ومجلس الغرف»؛ ما دعاه لتوحيد تلك التعريفات في الجهات الثلاث.
وكشف الوزير القصبي خلال لقائه برجال وسيدات الأعمال بغرفة جدة أخيرا أن الدولة خصصت 2.5 مليار ريال لدى بنك التنمية الاجتماعية لدعم المنشآت الصغيرة، مكررا قسمه بأن هذه الأموال متوافرة «كاش» لدى البنك.
وفي ما يخص التأشيرات التجارية، أعلن القصبي تقليص مدة التأشيرات التجارية لتصدر خلال 24 ساعة، منوها إلى أن تخفيض فترة استخراج تأشيرات الوفود إلى ستة أيام بدلا من 30 يوما.
وحول آلية صرف هذه الأموال للمنشآت الصغيرة، أوضح وزير التجارة أنه يجري حاليا تصميم منتجات خاصة لدعم هذه المنشآت، وأن هيئة المنشآت المتوسطة والصغيرة تعقد عددا من الزيارات للغرف التجارية لرؤية الطريقة المثلى للدعم.
وقال: «التركيز ينصب دوما على المنشآت الصغيرة بخلاف المتوسطة، ولكن الواقع يؤكد أن المنشآت المتوسطة مرشحة للتوسع والمحركة لما دونها».
وأشار وزير التجارة إلى دور جديد لهيئة الاستثمار، بتكفلها بتأسيس وتسريع وتحفيز ودعم الحاضنات والمسرعات.
ونوه القصبي بجدوى مشروع «التزام»، الذي وفر الجهود والوقت، إذ إن المستخلصات المستحق صرفها سابقا من وزارة المالية كانت تتطلب العديد من الإثباتات، من ضمنها شهادة الزكاة والدخل، وحاليا وحدت كافة الإجراءات عبر المشروع.