aalsaydalani@
أكد قائد التمرين التعبوي المشترك الثاني لقطاعات وزارة الداخلية «وطن 87» اللواء الركن محمد عبيد العصيمي لـ«عكاظ»، أن التمرين التعبوي يحقّق رؤية نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز في تطوير الأجهزة الأمنية لمصاف مثيلاتها في الدول العالمية المتقدمة في المجال الأمني.
ولفت إلى أن التمرين حقق أهدافه وأن جميع القطاعات المشاركة فيه أظهرت أفضل مستوياتها، وأوضح أن التمارين التعبوية الميدانية هدف أساسي للارتقاء بالقطاعات الأمنية للمستويات المهنية المطلوبة، وتأهيل الضباط والارتقاء بمستواهم المهني سواء على مستوى التخطيط أو الأداء العملياتي في الميدان، مضيفاً: «حققت الكثير من القطاعات الأمنية في المملكة مراكز متقدمة على المستوى العالمي نتيجة استمرارية هذه التمارين التعبوية، مؤكداً أن دعم نائب خادم الحرمين الشريفين مستمر لكافة القطاعات الأمنية، ما أدى إلى ارتقاء الأداء الأمني بشكل متطور توج من خلاله حصول العديد من القطاعات الأمنية على جوائز في التميز». واعتبر حصول نائب خادم الحرمين على وسام التميز في العمل الاستخباراتي تكريماً لكافة الأجهزة الأمنية في المملكة، وشدّد على أن كل من تسول لهم أنفسهم المساس بأمن الوطن أعمارهم قصيرة.
وفي السياق نفسه، أوضح مدير عام السجون اللواء إبراهيم محمد الحمزي أن التمرين التعبوي يعتبر خطوة متقدمة في تحقيق التكامل الأمني لقطاعات وزارة الداخلية، مضيفاً أن هذه البلاد ستظل آمنة مطمئنة، وأن هذا الوطن سيبقى قوياً بأبنائه الذين لا يألون جهداً في المحافظة على مكتسباته ومقدراته المادية والبشرية، مشيراً إلى أن المديرية العامة للسجون تشارك في هذا التمرين بوحدة الشرطة العسكرية، وتتمثل واجباتها في حماية المنشآت الإصلاحية من الخارج، وتنفيذ عمليات صد الهجوم المسلح، وحماية القوافل، والدفاع ضد كمائن الطرق أثناء نقل السجناء، وتنفيذ خطط الدعم والمساندة في حالات الأزمات والكوارث والطوارئ، وتشارك كذلك بوحدة حفظ النظام ومسؤولياتها في فض الشغب والاعتصام وتخليص الرهائن والسيطرة على حالات الهيجان الفردية والجماعية.
أكد قائد التمرين التعبوي المشترك الثاني لقطاعات وزارة الداخلية «وطن 87» اللواء الركن محمد عبيد العصيمي لـ«عكاظ»، أن التمرين التعبوي يحقّق رؤية نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز في تطوير الأجهزة الأمنية لمصاف مثيلاتها في الدول العالمية المتقدمة في المجال الأمني.
ولفت إلى أن التمرين حقق أهدافه وأن جميع القطاعات المشاركة فيه أظهرت أفضل مستوياتها، وأوضح أن التمارين التعبوية الميدانية هدف أساسي للارتقاء بالقطاعات الأمنية للمستويات المهنية المطلوبة، وتأهيل الضباط والارتقاء بمستواهم المهني سواء على مستوى التخطيط أو الأداء العملياتي في الميدان، مضيفاً: «حققت الكثير من القطاعات الأمنية في المملكة مراكز متقدمة على المستوى العالمي نتيجة استمرارية هذه التمارين التعبوية، مؤكداً أن دعم نائب خادم الحرمين الشريفين مستمر لكافة القطاعات الأمنية، ما أدى إلى ارتقاء الأداء الأمني بشكل متطور توج من خلاله حصول العديد من القطاعات الأمنية على جوائز في التميز». واعتبر حصول نائب خادم الحرمين على وسام التميز في العمل الاستخباراتي تكريماً لكافة الأجهزة الأمنية في المملكة، وشدّد على أن كل من تسول لهم أنفسهم المساس بأمن الوطن أعمارهم قصيرة.
وفي السياق نفسه، أوضح مدير عام السجون اللواء إبراهيم محمد الحمزي أن التمرين التعبوي يعتبر خطوة متقدمة في تحقيق التكامل الأمني لقطاعات وزارة الداخلية، مضيفاً أن هذه البلاد ستظل آمنة مطمئنة، وأن هذا الوطن سيبقى قوياً بأبنائه الذين لا يألون جهداً في المحافظة على مكتسباته ومقدراته المادية والبشرية، مشيراً إلى أن المديرية العامة للسجون تشارك في هذا التمرين بوحدة الشرطة العسكرية، وتتمثل واجباتها في حماية المنشآت الإصلاحية من الخارج، وتنفيذ عمليات صد الهجوم المسلح، وحماية القوافل، والدفاع ضد كمائن الطرق أثناء نقل السجناء، وتنفيذ خطط الدعم والمساندة في حالات الأزمات والكوارث والطوارئ، وتشارك كذلك بوحدة حفظ النظام ومسؤولياتها في فض الشغب والاعتصام وتخليص الرهائن والسيطرة على حالات الهيجان الفردية والجماعية.