okaz_onlne@
سعى البيت الأبيض أمس الأول إلى التخفيف من ادعاءات جديدة حيال لقاء بين الرئيس ترمب والسفير الروسي لدى واشنطن خلال الحملة الانتخابية، موضحا أنه من الممكن أن يكونا قد تصافحا.
وتشير وسائل إعلام أمريكية عدة إلى أن ترمب قد التقى سيرغي كيسلياك في 27 أبريل الماضي في فندق «ماي فلاور» في واشنطن، لكن البيت الأبيض أكد أنه لا يتذكر الذين تمكن ترمب من إلقاء التحية عليهم، أو الذين صافحهم خلال حفل الاستقبال المقتضب.
وفي سياق ذلك، ذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز أن مجلة «ذي ناشونال إنترست نظمت خطابا حول السياسة الخارجية وحفل استقبال قبله في الفندق وحضر العديد من السفراء، مضيفة أن ترمب بقي نحو خمس دقائق في حفل الاستقبال قبل التوجه مباشرة إلى المنصة».
ومن جهة أخرى، انتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين أمس (الأربعاء)، الرئيس الأمريكي ترمب بشكل مباشر، معتبرا أن الولايات المتحدة تحتاج إلى قيادة أفضل لمواجهة التحديات المتفاقمة مثل انتشار الكراهية ضد الأجانب والتمييز الديني.
سعى البيت الأبيض أمس الأول إلى التخفيف من ادعاءات جديدة حيال لقاء بين الرئيس ترمب والسفير الروسي لدى واشنطن خلال الحملة الانتخابية، موضحا أنه من الممكن أن يكونا قد تصافحا.
وتشير وسائل إعلام أمريكية عدة إلى أن ترمب قد التقى سيرغي كيسلياك في 27 أبريل الماضي في فندق «ماي فلاور» في واشنطن، لكن البيت الأبيض أكد أنه لا يتذكر الذين تمكن ترمب من إلقاء التحية عليهم، أو الذين صافحهم خلال حفل الاستقبال المقتضب.
وفي سياق ذلك، ذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز أن مجلة «ذي ناشونال إنترست نظمت خطابا حول السياسة الخارجية وحفل استقبال قبله في الفندق وحضر العديد من السفراء، مضيفة أن ترمب بقي نحو خمس دقائق في حفل الاستقبال قبل التوجه مباشرة إلى المنصة».
ومن جهة أخرى، انتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين أمس (الأربعاء)، الرئيس الأمريكي ترمب بشكل مباشر، معتبرا أن الولايات المتحدة تحتاج إلى قيادة أفضل لمواجهة التحديات المتفاقمة مثل انتشار الكراهية ضد الأجانب والتمييز الديني.