ولأن الأحلام أجمل من الواقع قررت باسمي وباسم الشباب العربي التالي:
أولا: ألا نتوقف عن الحلم، فهو السبب الوحيد لإبقائنا أحياء.
ثانيا: أن ننجز ما نستطيع إنجازه في الزمن العربي الضعيف.
ثالثا: أن نساعد الصغير والكبير والمحتاج وغير المحتاج دون أن يطلبوا المساعدة منّا.
رابعا: أن نبعد عن وساوس الشيطان الخبيثة عنّا، فلا نحلم بالهجرة إلى بلاد الحرية وشعوبنا العربية بحاجة إلينا.
خامسا: ألا نبجل الغرب فمهما فعلنا لإرضائهم نحن في نظرهم مجرد رعاع متخلفين لا نفقه شيئا.
سادسا: ألا نتدخل في سياسة البلد الخارجية.
سابعا: ألا نتابع قنوات الأخبار العربية كافة، فهي تحرض بعضنا ضد بعض.
ثامنا: ألا ننتمي إلى أي طائفة أو حزب سياسي، فهي لم توجد إلا لتفرق وحدتنا العربية والإسلامية.
تاسعا: أن نحب بعضنا بعضا دون التدخل في النوايا، فالله وحده أعلم بها.
عاشرا: أن نكون جيل العلماء والمخترعين والناجحين فنعيد العصر الإسلامي الذهبي إلى أوجه مرة أخرى.
أولا: ألا نتوقف عن الحلم، فهو السبب الوحيد لإبقائنا أحياء.
ثانيا: أن ننجز ما نستطيع إنجازه في الزمن العربي الضعيف.
ثالثا: أن نساعد الصغير والكبير والمحتاج وغير المحتاج دون أن يطلبوا المساعدة منّا.
رابعا: أن نبعد عن وساوس الشيطان الخبيثة عنّا، فلا نحلم بالهجرة إلى بلاد الحرية وشعوبنا العربية بحاجة إلينا.
خامسا: ألا نبجل الغرب فمهما فعلنا لإرضائهم نحن في نظرهم مجرد رعاع متخلفين لا نفقه شيئا.
سادسا: ألا نتدخل في سياسة البلد الخارجية.
سابعا: ألا نتابع قنوات الأخبار العربية كافة، فهي تحرض بعضنا ضد بعض.
ثامنا: ألا ننتمي إلى أي طائفة أو حزب سياسي، فهي لم توجد إلا لتفرق وحدتنا العربية والإسلامية.
تاسعا: أن نحب بعضنا بعضا دون التدخل في النوايا، فالله وحده أعلم بها.
عاشرا: أن نكون جيل العلماء والمخترعين والناجحين فنعيد العصر الإسلامي الذهبي إلى أوجه مرة أخرى.