تشارك المملكة العربية السعودية في فعاليات الدورة 33 لمعرض تونس الدولي للكتاب, الذي ينطلق بالعاصمة التونسية غداً (الجمعة).
وأوضح الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الدكتور محمد بن مضحي التوم، أن 16 جهة حكومية تمثل في جناح موحّد تشمل، وزارة التعليم، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وإدارة المنح بوزارة التعليم لشؤون التعليم العالي، والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، وجامعة أم القرى، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك سعود، وجامعة طيبة، والجامعة الإسلامية، وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ومكتبة الملك عبد العزيز العامة، ودارة الملك عبد العزيز، إضافة إلى ركن الطفل.
وأكد حرص المملكة العربية السعودية على المشاركة المنتظمة في معارض الكتب الثقافية، ومن بينها معرض تونس الدولي للكتاب، للتعريف بنتاجها الفكري والعلمي والأدبي، وللتواصل الثقافي الحضاري مع بقية الأمم والشعوب، من خلال رموز الثقافة فيها وعبر إبداعات الموهوبين من أبنائها.
وأشار إلى أن معرض تونس الدولي للكتاب يعد مهرجاناً ثقافياً تجتمع تحت قبته عدة ثقافات عربية وأجنبية، ينتج من خلالها تلاحماً بين الثقافات العربية والأجنبية وكذلك بين الثقافات العربية، حيث تتميز كل دولة بثقافتها الفرعية الخاصة بها.
وأوضح الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تونس الدكتور محمد بن مضحي التوم، أن 16 جهة حكومية تمثل في جناح موحّد تشمل، وزارة التعليم، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وإدارة المنح بوزارة التعليم لشؤون التعليم العالي، والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، وجامعة أم القرى، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك سعود، وجامعة طيبة، والجامعة الإسلامية، وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ومكتبة الملك عبد العزيز العامة، ودارة الملك عبد العزيز، إضافة إلى ركن الطفل.
وأكد حرص المملكة العربية السعودية على المشاركة المنتظمة في معارض الكتب الثقافية، ومن بينها معرض تونس الدولي للكتاب، للتعريف بنتاجها الفكري والعلمي والأدبي، وللتواصل الثقافي الحضاري مع بقية الأمم والشعوب، من خلال رموز الثقافة فيها وعبر إبداعات الموهوبين من أبنائها.
وأشار إلى أن معرض تونس الدولي للكتاب يعد مهرجاناً ثقافياً تجتمع تحت قبته عدة ثقافات عربية وأجنبية، ينتج من خلالها تلاحماً بين الثقافات العربية والأجنبية وكذلك بين الثقافات العربية، حيث تتميز كل دولة بثقافتها الفرعية الخاصة بها.