nade5522@
أهدى المواطن محمد البلوي قطعة أثرية نادرة يعود تاريخها إلى ما قبل 6 آلاف عام لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة رعايته الكريمة للملتقى الأول للآثار الوطنية الذي سينطلق في شهر ذي الحجة القادم. وأكد البلوي الذي سلَّم رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، القطعة الأثرية النادرة، أن الآثار ملك للوطن وينبغي على كل من يمتلك قطعاً أثرية تسجيلها في السجل الوطني للآثار وإعادتها للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وأبان البلوي أن المكان المناسب لوجود الآثار هو المتاحف كونها جزءا مهما من حضارتنا الإنسانية والتاريخية ومن يبادر في إعادة القطع الأثرية يتم تكريمه وتعرض قطعه الأثرية في المتاحف باسمه وهذا تقديراً على وطنيته وحرصه للمحافظة على آثار الوطن.
وقال البلوي «القطعة الأثرية قمت باقتنائها منذ 14 عاماً وحرصت على تسجيلها في السجل الوطني للآثار في العام 1434هـ، وهي مسلة توضع على قبور الملوك والشخصيات المهمة في العهد الذي تعود له وهي عبارة عن نصف جسد من الحجر ويبلغ عمرها ما يقارب 6 آلاف عام وفق المختصين بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني».
وأشار البلوي إلى أن الدولة أولت المواقع الأثرية أهمية بالغة وقامت بتسويرها وإعادة ترميم العديد منها وحولت بعض المواقع لمتاحف يزورها السياح من داخل المملكة وخارجها، منوهاً بأن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أطلقت هاشتاقا بعنوان (#الآثار_إعادتها_أمانة) وذلك ضمن جهودها لاستعادة الآثار الوطنية.
وأبان البلوي أن رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان أكد أن المتاجرة بالآثار جريمة بحق الوطن وتاريخه وأن المواطن خط الدفاع الأول لحماية آثار وطنه.
أهدى المواطن محمد البلوي قطعة أثرية نادرة يعود تاريخها إلى ما قبل 6 آلاف عام لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة رعايته الكريمة للملتقى الأول للآثار الوطنية الذي سينطلق في شهر ذي الحجة القادم. وأكد البلوي الذي سلَّم رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، القطعة الأثرية النادرة، أن الآثار ملك للوطن وينبغي على كل من يمتلك قطعاً أثرية تسجيلها في السجل الوطني للآثار وإعادتها للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وأبان البلوي أن المكان المناسب لوجود الآثار هو المتاحف كونها جزءا مهما من حضارتنا الإنسانية والتاريخية ومن يبادر في إعادة القطع الأثرية يتم تكريمه وتعرض قطعه الأثرية في المتاحف باسمه وهذا تقديراً على وطنيته وحرصه للمحافظة على آثار الوطن.
وقال البلوي «القطعة الأثرية قمت باقتنائها منذ 14 عاماً وحرصت على تسجيلها في السجل الوطني للآثار في العام 1434هـ، وهي مسلة توضع على قبور الملوك والشخصيات المهمة في العهد الذي تعود له وهي عبارة عن نصف جسد من الحجر ويبلغ عمرها ما يقارب 6 آلاف عام وفق المختصين بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني».
وأشار البلوي إلى أن الدولة أولت المواقع الأثرية أهمية بالغة وقامت بتسويرها وإعادة ترميم العديد منها وحولت بعض المواقع لمتاحف يزورها السياح من داخل المملكة وخارجها، منوهاً بأن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أطلقت هاشتاقا بعنوان (#الآثار_إعادتها_أمانة) وذلك ضمن جهودها لاستعادة الآثار الوطنية.
وأبان البلوي أن رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان أكد أن المتاجرة بالآثار جريمة بحق الوطن وتاريخه وأن المواطن خط الدفاع الأول لحماية آثار وطنه.