mod1111222@
أكد رئيس لجنة شركات التقسيط بغرفة تجارة وصناعة غرفة الشرقية زيد اليعيش أن التقارير الائتمانية السعودية الأفضل على مستوى العالم، وأن تقارير المعلومات الائتمانية بالمملكة تتفوق على مثيلاتها في الدول الأخرى.
وأوضح أن التقارير الائتمانية بالمملكة تمتاز بالإفصاح، والدقة والاهتمام بتفاصيل المعلومات المقدمة من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما). وقال: «الائتمان وسيلة مالية لزيادة الدورة الاقتصادية للدولة والقطاع الخاص، وإتاحة الفرصة للمواطنين للتملك، والائتمان يتضمن 3 مراحل هي الضمانات، والمقدرة والميزات، كما يرتكز على 4 ركائز هي نمو واستدامة الاقتصاد الوطني، وتوفير الوظائف وفرص الاستثمار للأفراد والمنشآت، وخلق المنافع. وأشار إلى أن أهمية التقرير الائتماني تكمن في الحفاظ على النظام المالي، وتشمل 6 أهداف، وجود نظام ائتماني شفاف يضمن عدم انهيار النظام المالي العام، وعدم تحمل الفرد أعباء مالية والحفاظ على استمرار دخل الأسرة، وإيجاد سجلات تصنيف للعملاء، وتحسين سلوك العملاء وخلق ثقافة ائتمانية جيدة بالانتظام في السداد، وتخفيض الخسار المالية في النظام المالي الناتجة عن تعثر السداد. وأضاف: «35% من قرار الائتمان الذي تقدمه شركات التمويل يعتمد على السجل الائتماني للمتقدم، كما أن مدة الائتمان كلما طالت زادت المخاطر التي تواجهها الشركات؛ لذلك اجتهدت الشركات في إيجاد منتجات خاصة لكل طالب تمويل بحسب سجله الائتماني، والقدرة المتوقعة منه على السداد، إذ توجد منتجات منخفضة أو متوسطة أو عالية المخاطر، بخلاف الراتب، ويمكن تسجيل أي إيرادات مالية أخرى للشخص إذا أراد رفع قدرته الائتمانية وبالتالي زيادة قيمة التمويل».
أكد رئيس لجنة شركات التقسيط بغرفة تجارة وصناعة غرفة الشرقية زيد اليعيش أن التقارير الائتمانية السعودية الأفضل على مستوى العالم، وأن تقارير المعلومات الائتمانية بالمملكة تتفوق على مثيلاتها في الدول الأخرى.
وأوضح أن التقارير الائتمانية بالمملكة تمتاز بالإفصاح، والدقة والاهتمام بتفاصيل المعلومات المقدمة من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما). وقال: «الائتمان وسيلة مالية لزيادة الدورة الاقتصادية للدولة والقطاع الخاص، وإتاحة الفرصة للمواطنين للتملك، والائتمان يتضمن 3 مراحل هي الضمانات، والمقدرة والميزات، كما يرتكز على 4 ركائز هي نمو واستدامة الاقتصاد الوطني، وتوفير الوظائف وفرص الاستثمار للأفراد والمنشآت، وخلق المنافع. وأشار إلى أن أهمية التقرير الائتماني تكمن في الحفاظ على النظام المالي، وتشمل 6 أهداف، وجود نظام ائتماني شفاف يضمن عدم انهيار النظام المالي العام، وعدم تحمل الفرد أعباء مالية والحفاظ على استمرار دخل الأسرة، وإيجاد سجلات تصنيف للعملاء، وتحسين سلوك العملاء وخلق ثقافة ائتمانية جيدة بالانتظام في السداد، وتخفيض الخسار المالية في النظام المالي الناتجة عن تعثر السداد. وأضاف: «35% من قرار الائتمان الذي تقدمه شركات التمويل يعتمد على السجل الائتماني للمتقدم، كما أن مدة الائتمان كلما طالت زادت المخاطر التي تواجهها الشركات؛ لذلك اجتهدت الشركات في إيجاد منتجات خاصة لكل طالب تمويل بحسب سجله الائتماني، والقدرة المتوقعة منه على السداد، إذ توجد منتجات منخفضة أو متوسطة أو عالية المخاطر، بخلاف الراتب، ويمكن تسجيل أي إيرادات مالية أخرى للشخص إذا أراد رفع قدرته الائتمانية وبالتالي زيادة قيمة التمويل».