أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني أهمية القمة العربية المقرر لها أن تبدأ في الأردن يوم (الأربعاء) القادم.
وقال في مؤتمر صحفي عقده في منتجع البحر الميت جنوب الأردن اليوم: إن أهمية هذه القمة نابعة من الموضوعات المدرجة على جدول أعمالها الذي يضم ثلاثين بندًا من أهمها قضية السلام في الشرق الأوسط والأحداث الجارية في سورية والعراق واليمن وليبيا, إضافة إلى موضوع احتلال إيران للجزر الإماراتية الثلاث والتدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية.
وأضاف أن القمة ستحظى بحضور غالبية القادة العرب وممثليهم إضافة إلى حضور مبعوث رئاسي أمريكي ومبعوث آخر روسي إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومفوض الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي ورئيس البرلمان العربي، وكذلك مبعوث الأمم المتحدة بشأن الأزمة السورية.
وأضاف أن المحادثات التحضيرية للقمة تطرقت للتحديات التي تواجه الدول العربية وأزمة اللاجئين السوريين، ومناقشة خطر الإرهاب والتطرف وكيفية معالجته، مشيرًا إلى أن الدول العربية الإسلامية يجب أن تكون في طليعة من يواجه الإرهاب خصوصًا أن الإرهاب يحصل باسم الإسلام.
وقال : إن "الإرهاب يستبيح دولاً شقيقة وعزيزة ونحن نساعدها لتجاوز هذه المحنة" ، مبينًا أن خطاب الكراهية الذي كانت تبثه الجماعات الإرهابية على وسائل التواصل الاجتماعي انخفض بنسبة 75%.
وبشأن الملفات والقضايا العربية الراهنة قال المومني: إن "اجتماع الزعماء العرب وتوافقهم حول الملفات والتحديات التي تواجه الأمة العربية يحمل بحد ذاته أهمية كبيرة"، مؤكدًا أن موقف الدول العربية واضح حول رفض نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.
وقال في مؤتمر صحفي عقده في منتجع البحر الميت جنوب الأردن اليوم: إن أهمية هذه القمة نابعة من الموضوعات المدرجة على جدول أعمالها الذي يضم ثلاثين بندًا من أهمها قضية السلام في الشرق الأوسط والأحداث الجارية في سورية والعراق واليمن وليبيا, إضافة إلى موضوع احتلال إيران للجزر الإماراتية الثلاث والتدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية.
وأضاف أن القمة ستحظى بحضور غالبية القادة العرب وممثليهم إضافة إلى حضور مبعوث رئاسي أمريكي ومبعوث آخر روسي إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومفوض الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي ورئيس البرلمان العربي، وكذلك مبعوث الأمم المتحدة بشأن الأزمة السورية.
وأضاف أن المحادثات التحضيرية للقمة تطرقت للتحديات التي تواجه الدول العربية وأزمة اللاجئين السوريين، ومناقشة خطر الإرهاب والتطرف وكيفية معالجته، مشيرًا إلى أن الدول العربية الإسلامية يجب أن تكون في طليعة من يواجه الإرهاب خصوصًا أن الإرهاب يحصل باسم الإسلام.
وقال : إن "الإرهاب يستبيح دولاً شقيقة وعزيزة ونحن نساعدها لتجاوز هذه المحنة" ، مبينًا أن خطاب الكراهية الذي كانت تبثه الجماعات الإرهابية على وسائل التواصل الاجتماعي انخفض بنسبة 75%.
وبشأن الملفات والقضايا العربية الراهنة قال المومني: إن "اجتماع الزعماء العرب وتوافقهم حول الملفات والتحديات التي تواجه الأمة العربية يحمل بحد ذاته أهمية كبيرة"، مؤكدًا أن موقف الدول العربية واضح حول رفض نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.