mohammedalsobhi@
دعا سفراء وقناصل دول البرتغال، والسويد، وبريطانيا، إضافة إلى كوريا الجنوبية المستثمرين السعوديين إلى شراكات تجارية مع بلادهم. وطلبوا أن تكون بلادهم أحد الخيارات السياحية خلال الصيف القادم. وشددوا على ضرورة دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية مع السعودية إلى أعلى مستوياتها انطلاقا من المصالح المشتركة التي تربط المملكة بدول الاتحاد الأوروبي ونمور آسيا، تواكبا مع رؤية السعودية 2030، التي تفتح آفاقا واسعة لتعزيز التعاون السعودي مع دول العالم وتبادل الخبرات ونقل التقنية الأوربية. وأكد السفير البرتغالي مانويل كارفالو خلال لقائه نائب رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة جدة مازن بترجي أمس، أن بلاده تنظر إلى المملكة كشريك تجاري رئيسي ومهم في المنطقة. وعدد الإمكانات الكبيرة التي تزخر بها بلاده، خصوصا في المجال الزراعي، إضافة إلى الفرص الواعدة في قطاعات السياحة والطاقة بأنواعها المختلفة، إضافة إلى الإنشاءات، والبناء، والأغذية، وتقنية المعلومات والتكنولوجيا. من جهته لفت السفير السويدي في السعودية يان كنوتسو إلى أهمية تكثيف تبادل الوفود التجارية بين قطاعي الأعمال في البلدين للاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة، وبناء شراكات إستراتيجية في المجالات التجارية المختلفة. ونوه إلى رغبة السويد في أن تكون إحدى المحطات الرئيسية للسائح السعودي خلال الصيف القادم. وأوضح القنصل العام البريطاني بجدة باري بيتش ضرورة التعاون المشترك وتبادل المعلومات والبحوث العلمية في القطاع الصناعي، بما يساهم في تبادل الخبرات ووسائل التدريب المشتركة، خصوصا في مجال الرعاية والخدمات الصحية بالسعودية.
دعا سفراء وقناصل دول البرتغال، والسويد، وبريطانيا، إضافة إلى كوريا الجنوبية المستثمرين السعوديين إلى شراكات تجارية مع بلادهم. وطلبوا أن تكون بلادهم أحد الخيارات السياحية خلال الصيف القادم. وشددوا على ضرورة دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية مع السعودية إلى أعلى مستوياتها انطلاقا من المصالح المشتركة التي تربط المملكة بدول الاتحاد الأوروبي ونمور آسيا، تواكبا مع رؤية السعودية 2030، التي تفتح آفاقا واسعة لتعزيز التعاون السعودي مع دول العالم وتبادل الخبرات ونقل التقنية الأوربية. وأكد السفير البرتغالي مانويل كارفالو خلال لقائه نائب رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة جدة مازن بترجي أمس، أن بلاده تنظر إلى المملكة كشريك تجاري رئيسي ومهم في المنطقة. وعدد الإمكانات الكبيرة التي تزخر بها بلاده، خصوصا في المجال الزراعي، إضافة إلى الفرص الواعدة في قطاعات السياحة والطاقة بأنواعها المختلفة، إضافة إلى الإنشاءات، والبناء، والأغذية، وتقنية المعلومات والتكنولوجيا. من جهته لفت السفير السويدي في السعودية يان كنوتسو إلى أهمية تكثيف تبادل الوفود التجارية بين قطاعي الأعمال في البلدين للاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة، وبناء شراكات إستراتيجية في المجالات التجارية المختلفة. ونوه إلى رغبة السويد في أن تكون إحدى المحطات الرئيسية للسائح السعودي خلال الصيف القادم. وأوضح القنصل العام البريطاني بجدة باري بيتش ضرورة التعاون المشترك وتبادل المعلومات والبحوث العلمية في القطاع الصناعي، بما يساهم في تبادل الخبرات ووسائل التدريب المشتركة، خصوصا في مجال الرعاية والخدمات الصحية بالسعودية.