صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأن قوات الأمن قامت عند الساعة التاسعة من صباح يوم أمس الثلاثاء 29 / 6 / 1438هـ بمداهمة لإحدى المزارع بشمال بلدة العوامية بمحافظة القطيف تستخدم من قبل العناصر الإرهابية في الإعداد والتخطيط والتجهيز لأعمالهم الإرهابية، وعند مباشرة قوات الأمن لمهامها الميدانية تعرضت لإطلاق نار من مزرعة مجاورة فتم على الفور التعامل مع مصدر النار وتحييد خطره واستكمال تنفيذ المهام بنجاح حيث أسفرت النتائج عن الآتي :
أولا : مقتل من قاموا بإطلاق النار تجاه قوات الأمن وهم كل من:
1 ـ محمد طاهر محمد النمر .
2 ـ مقداد محمد حسن النمر .
ثانيا : القبض على كل من :
1 ـ عبدالرحمن فاضل عبدالله العبدالعال .
2 ـ محمد جعفر عبدالله العبدالعال .
3 ـ جعفر محمد الفرج.
4 ـ وصفي علي مكي القروص.
والجميع سعوديون ومن أرباب السوابق والمشاركين في الأعمال الإرهابية والاعتداءات الإجرامية. وبفضل الله لم يصب أي من المواطنين أو رجال الأمن في هذه العملية. ثالثا: بتفتيش المزرعتين تم العثور على (130) جالوناً من مادة الأسيد الحارقة، وكمية من مادة تستخدم في تصنيع المواد المتفجرة، وجالوناً من مادة البوتاسيوم، وثلاثة مخازن لسلاح رشاش، وواحد وسبعين طلقة حية، وقناعاً أسود اللون.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد على أن عصابات الإرهاب وأيدي العمالة والخيانة التي طال أذاها المواطنين في محافظة القطيف لن تفلت من يد العدالة، وأن قوات الأمن قادرة بعون الله على إخراجهم من جحورهم، وتحييد خطرهم، وهم بحمد الله قلة معلومة من أرباب السوابق والسجلات الإجرامية، ومصيرهم المحتوم هو مصير كل من يحاول العبث بأمن هذا الوطن كائنا من كان.
أولا : مقتل من قاموا بإطلاق النار تجاه قوات الأمن وهم كل من:
1 ـ محمد طاهر محمد النمر .
2 ـ مقداد محمد حسن النمر .
ثانيا : القبض على كل من :
1 ـ عبدالرحمن فاضل عبدالله العبدالعال .
2 ـ محمد جعفر عبدالله العبدالعال .
3 ـ جعفر محمد الفرج.
4 ـ وصفي علي مكي القروص.
والجميع سعوديون ومن أرباب السوابق والمشاركين في الأعمال الإرهابية والاعتداءات الإجرامية. وبفضل الله لم يصب أي من المواطنين أو رجال الأمن في هذه العملية. ثالثا: بتفتيش المزرعتين تم العثور على (130) جالوناً من مادة الأسيد الحارقة، وكمية من مادة تستخدم في تصنيع المواد المتفجرة، وجالوناً من مادة البوتاسيوم، وثلاثة مخازن لسلاح رشاش، وواحد وسبعين طلقة حية، وقناعاً أسود اللون.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد على أن عصابات الإرهاب وأيدي العمالة والخيانة التي طال أذاها المواطنين في محافظة القطيف لن تفلت من يد العدالة، وأن قوات الأمن قادرة بعون الله على إخراجهم من جحورهم، وتحييد خطرهم، وهم بحمد الله قلة معلومة من أرباب السوابق والسجلات الإجرامية، ومصيرهم المحتوم هو مصير كل من يحاول العبث بأمن هذا الوطن كائنا من كان.