amal222424@
شهد أمير الرياض الأمير فيصل بن بندر اليوم (الأربعاء)، توقيع جامعة الأمير سلطان اتفاقية تعاون مع أحد البنوك في مقر الإمارة، يقدم بموجبها تبرعا سخيا لإنشاء مبنى مركز الملك سلمان للتعليم من أجل التوظيف بالجامعة يمثل ٥٠٪ من تكاليف المبنى البالغة ٩٠ مليون ريال.
وقام بتوقيع الاتفاقية كل من نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الرياض الخيرية للعلوم ورئيس مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف، ورئيس مجلس إدارة البنك منصور الميمان وذلك في إطار التكامل بين القطاع الخاص وقطاع التعليم في دعم التنمية الوطنية وتحقيق أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠. كما يأتي توقيع الاتفاقية المذكورة في إطار الإعدادات النهائية لوضع حجر الأساس لإقامة مبنى مستقل لمركز الملك سلمان للتعليم من أجل التوظيف لمواكبة التوسع المستمر الذي شهده منذ أن تم إنشاؤه عام ٢٠٠٦، إذ قام المركز منذ ذلك الحين بدور فعال في إعادة تأهيل المئات من شباب المملكة من خريجي وخريجات الجامعات والكليات المختلفة الذين كانوا يواجهون صعوبات في الحصول على فرص وظيفية نتيجة نقص المهارات والمعارف التي يتطلبها سوق العمل فانتقلوا من البحث عن عمل إلى كفاءات عالية المهارة يبحث عنها سوق العمل بما يحقق طموحات جامعة الأمير سلطان نحو خدمة المجتمع من خلال دعم تنمية وتطوير شباب الوطن وبما يحقق أهداف برنامج التحول الوطني. ويتبع المركز حاليا ثماني أكاديميات مهنية تم إنشاؤها بالتعاون مع جهات عالمية متخصصة تقدم لخريجي الجامعات السعوديين (الذين يعانون من صعوبة في الحصول على عمل) تدريبا مهنيا احترافيا مجانيا لفترة تمتد من ١٢ شهرا إلى ١٨ شهرا، بإشراف خبراء في التدريب التقني وأساتذة لغة إنجليزية من الناطقين بها كلغة أصلية ومدربي تطوير ذاتي، ما يؤهلهم للحصول على شهادات مهنية دولية معترف بها عالميا.
شهد أمير الرياض الأمير فيصل بن بندر اليوم (الأربعاء)، توقيع جامعة الأمير سلطان اتفاقية تعاون مع أحد البنوك في مقر الإمارة، يقدم بموجبها تبرعا سخيا لإنشاء مبنى مركز الملك سلمان للتعليم من أجل التوظيف بالجامعة يمثل ٥٠٪ من تكاليف المبنى البالغة ٩٠ مليون ريال.
وقام بتوقيع الاتفاقية كل من نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الرياض الخيرية للعلوم ورئيس مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف، ورئيس مجلس إدارة البنك منصور الميمان وذلك في إطار التكامل بين القطاع الخاص وقطاع التعليم في دعم التنمية الوطنية وتحقيق أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠. كما يأتي توقيع الاتفاقية المذكورة في إطار الإعدادات النهائية لوضع حجر الأساس لإقامة مبنى مستقل لمركز الملك سلمان للتعليم من أجل التوظيف لمواكبة التوسع المستمر الذي شهده منذ أن تم إنشاؤه عام ٢٠٠٦، إذ قام المركز منذ ذلك الحين بدور فعال في إعادة تأهيل المئات من شباب المملكة من خريجي وخريجات الجامعات والكليات المختلفة الذين كانوا يواجهون صعوبات في الحصول على فرص وظيفية نتيجة نقص المهارات والمعارف التي يتطلبها سوق العمل فانتقلوا من البحث عن عمل إلى كفاءات عالية المهارة يبحث عنها سوق العمل بما يحقق طموحات جامعة الأمير سلطان نحو خدمة المجتمع من خلال دعم تنمية وتطوير شباب الوطن وبما يحقق أهداف برنامج التحول الوطني. ويتبع المركز حاليا ثماني أكاديميات مهنية تم إنشاؤها بالتعاون مع جهات عالمية متخصصة تقدم لخريجي الجامعات السعوديين (الذين يعانون من صعوبة في الحصول على عمل) تدريبا مهنيا احترافيا مجانيا لفترة تمتد من ١٢ شهرا إلى ١٨ شهرا، بإشراف خبراء في التدريب التقني وأساتذة لغة إنجليزية من الناطقين بها كلغة أصلية ومدربي تطوير ذاتي، ما يؤهلهم للحصول على شهادات مهنية دولية معترف بها عالميا.