sami4086@ , tgamgoom@ , florest66@ , aalsaydalani@
أكد اقتصاديون ومتخصصون لـ«عكاظ» أن إعلان ولي ولي العهد رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إطلاق مشروع أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في السعودية، بمنطقة (القِدِيّة) جنوب غرب العاصمة الرياض التي تعد الأولى من نوعها في العالم بمساحة تبلغ 334 كيلو مترا مربعا، سيفتح آفاقا وفرصا للمستثمرين، ويوفر آلاف الوظائف للسعوديين، كون المشروع عبارة عن ثلاثة مشاريع في واحد.
وبين رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة منير ناصر لـ«عكاظ» أن المشروع سيجذب المواطنين للسياحية الداخلية، وسيمنح المستثمرين فرصة جيدة للعمل به، إضافة لتوفير آلاف فرص العمل للشباب.
وأشار رئيس لجنة السياحة وعضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة المدينة مجد المحمدي لـ«عكاظ» إلى أن المشروع تضمن ثلاثة مشاريع في وقت واحد، كونه مشروعا ثقافيا، ورياضيا، وترفيهيا، يخاطب جميع الفئات العمرية المختلفة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة منطقة الحدود الشمالية المهندس منيع الخليوي وأمين عام الغرفة محمد الدهمشي لـ«عكاظ» أن إعلان إطلاق أكبر مدينة ثقافية وترفيهية ورياضية بالعالم سيسهم في دعم الاقتصاد، بما يعود بالفائدة الكبيرة على المواطن.
وقال رئيس مجلس إدارة نادي الحدود الشمالية الأدبي ماجد المطلق: «الشأن الثقافي بحاجة فعلا إلى من يدعمه، وما إعلان ولي ولي العهد عن هذه المدينة إلا تأكيد على حرص سموه على دعم الثقافة السعودية».
وأفاد رجل الأعمال عضو لجنة التثمين في غرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة محسن السروري أن مشروع إنشاء المدينة يعد إحدى خطوات تحقيق رؤية 2030؛ الأمر الذي سيشجع السياحة الداخلية والنشاط العقاري والاقتصادي في السعودية.
وذكر سامر شقران «مدير تنفيذي بأحد فنادق المدينة المنورة» أن الاستثمار في قطاعات الترفيه والأنشطة الاجتماعية والثقافية سيعود ريعه على المواطن والوطن، من خلال الوظائف التي ستطرح وستمنح المواطن فرصة الحصول على الوظيفة.
ولفت محسن محمد «مالك شقق مفروشة في المدينة المنورة» أن مدينة القدية، التي أعلن عنها ولي ولي العهد ستثري الجوانب الترفيهية والاجتماعية والثقافية، وأن دور المساكن الفندقية وغيرها ستستفيد بشكل مباشر من خلال تهيئة السكن الملائم للقادمين لهذه المدينة.
ونوه إلى أن المرحلة الأولى التي ستنتهي في ٢٠٢٢ ستؤكد مدى أهمية الاستثمار في السعودية.
أكد اقتصاديون ومتخصصون لـ«عكاظ» أن إعلان ولي ولي العهد رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إطلاق مشروع أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في السعودية، بمنطقة (القِدِيّة) جنوب غرب العاصمة الرياض التي تعد الأولى من نوعها في العالم بمساحة تبلغ 334 كيلو مترا مربعا، سيفتح آفاقا وفرصا للمستثمرين، ويوفر آلاف الوظائف للسعوديين، كون المشروع عبارة عن ثلاثة مشاريع في واحد.
وبين رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة المدينة المنورة منير ناصر لـ«عكاظ» أن المشروع سيجذب المواطنين للسياحية الداخلية، وسيمنح المستثمرين فرصة جيدة للعمل به، إضافة لتوفير آلاف فرص العمل للشباب.
وأشار رئيس لجنة السياحة وعضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة المدينة مجد المحمدي لـ«عكاظ» إلى أن المشروع تضمن ثلاثة مشاريع في وقت واحد، كونه مشروعا ثقافيا، ورياضيا، وترفيهيا، يخاطب جميع الفئات العمرية المختلفة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة منطقة الحدود الشمالية المهندس منيع الخليوي وأمين عام الغرفة محمد الدهمشي لـ«عكاظ» أن إعلان إطلاق أكبر مدينة ثقافية وترفيهية ورياضية بالعالم سيسهم في دعم الاقتصاد، بما يعود بالفائدة الكبيرة على المواطن.
وقال رئيس مجلس إدارة نادي الحدود الشمالية الأدبي ماجد المطلق: «الشأن الثقافي بحاجة فعلا إلى من يدعمه، وما إعلان ولي ولي العهد عن هذه المدينة إلا تأكيد على حرص سموه على دعم الثقافة السعودية».
وأفاد رجل الأعمال عضو لجنة التثمين في غرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة محسن السروري أن مشروع إنشاء المدينة يعد إحدى خطوات تحقيق رؤية 2030؛ الأمر الذي سيشجع السياحة الداخلية والنشاط العقاري والاقتصادي في السعودية.
وذكر سامر شقران «مدير تنفيذي بأحد فنادق المدينة المنورة» أن الاستثمار في قطاعات الترفيه والأنشطة الاجتماعية والثقافية سيعود ريعه على المواطن والوطن، من خلال الوظائف التي ستطرح وستمنح المواطن فرصة الحصول على الوظيفة.
ولفت محسن محمد «مالك شقق مفروشة في المدينة المنورة» أن مدينة القدية، التي أعلن عنها ولي ولي العهد ستثري الجوانب الترفيهية والاجتماعية والثقافية، وأن دور المساكن الفندقية وغيرها ستستفيد بشكل مباشر من خلال تهيئة السكن الملائم للقادمين لهذه المدينة.
ونوه إلى أن المرحلة الأولى التي ستنتهي في ٢٠٢٢ ستؤكد مدى أهمية الاستثمار في السعودية.