mansooralshehri@
اتهمت هيئة التحقيق والادعاء العام مسؤولا في التدريب الصحي بإحدى المدن الطبية بالرياض بتأييد جماعة الحوثي الإرهابية والاعتراض على سياسة السعودية في حربها ضد الجماعة الإرهابية. وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة شهدت أمس (الثلاثاء) أولى جلسات محاكمة المتهم (41 سنة) وقدم الادعاء العام لائحة الاتهام التي تمثلت في تأييد المتهم لميليشيات الحوثي الإرهابية واعتراضه على الحرب التي تخوضها السعودية ضدها، واعتراضه أيضا على سياسة المملكة واتهامها بالطائفية وتأييده للتجمعات التي وقعت بمحافظة القطيف وتأثره بها.
ومن الاتهامات أيضا قدح المتهم للأحكام القضائية بحق بعض الموقوفين على ذمم قضايا إرهابية ومن بينهم الهالك نمر النمر، وتأييد ما قام به من جرائم إرهابية، إضافة لتحريضه ضد وحدة السعودية وإثارة الفتنة وإعداده وإرساله ما من شأنه المساس بالنظام من خلال إعداده وإرساله وتخزينه عدة مشاركات في فيس بوك تتضمن الاعتراض على سياسة المملكة واتهامها بالطائفية والقدح في السلطة القضائية والأحكام الصادرة من المحاكم الشرعية والتحريض ضد وحدة البلاد. وأشار المدعي العام في نهاية تلاوته لائحة الاتهام إلى أنه استند في اتهاماته إلى عدد من الأدلة والقرائن ضد المدعى عليه من ضمنها ثمانية إقرارات مصدق عليها شرعا، إضافة إلى نتائج الفحوص الفنية للأجهزة المضبوطة.
وقال المدعي العام في مرافعته بأن ما أقدم عليه المتهم يعد نكرانا وجحودا لما قدم له وطنه من تعليم وتوظيف في مؤسسات طبية حكومية وطالب بالحكم عليه بالحد الأعلى من العقوبة الواردة في الفقرة الأولى من الأمر الملكي رقم( أ/44)، والحد الأعلى من العقوبة سجن وغرامة مالية الواردة في المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، ومصادرة جهاز الحاسب الآلي وجهاز الجوال المضبوط بحوزة المتهم المستخدمة في الجريمة، والحكم بإغلاق حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «الفيس بوك» مع منعه من الكتابة فيه، إضافة لمنعه من السفر خارج البلاد. وفي المقابل طالب المتهم تمكينه من الاستعانة بمحامي وإمهاله وقتا كافيا لتجهيز رد تفصيلي على كافة التهم.
يشار إلى أن المدعى عليه من مواليد عام 1397هـ وتلقى دراسته في جامعة الملك سعود تخصص مختبرات طبية (إكلينيكية) وتخرج بشهادة بكالوريوس، وقام بتطبيق سنة الامتياز في مدينة الملك فهد الطبية ثم انتقل إلى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بمهنة أخصائي مختبر، وواصل عمله حتى حصل على وظيفة أخصائي طبي أول، ومارس التدريس في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية.
اتهمت هيئة التحقيق والادعاء العام مسؤولا في التدريب الصحي بإحدى المدن الطبية بالرياض بتأييد جماعة الحوثي الإرهابية والاعتراض على سياسة السعودية في حربها ضد الجماعة الإرهابية. وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة شهدت أمس (الثلاثاء) أولى جلسات محاكمة المتهم (41 سنة) وقدم الادعاء العام لائحة الاتهام التي تمثلت في تأييد المتهم لميليشيات الحوثي الإرهابية واعتراضه على الحرب التي تخوضها السعودية ضدها، واعتراضه أيضا على سياسة المملكة واتهامها بالطائفية وتأييده للتجمعات التي وقعت بمحافظة القطيف وتأثره بها.
ومن الاتهامات أيضا قدح المتهم للأحكام القضائية بحق بعض الموقوفين على ذمم قضايا إرهابية ومن بينهم الهالك نمر النمر، وتأييد ما قام به من جرائم إرهابية، إضافة لتحريضه ضد وحدة السعودية وإثارة الفتنة وإعداده وإرساله ما من شأنه المساس بالنظام من خلال إعداده وإرساله وتخزينه عدة مشاركات في فيس بوك تتضمن الاعتراض على سياسة المملكة واتهامها بالطائفية والقدح في السلطة القضائية والأحكام الصادرة من المحاكم الشرعية والتحريض ضد وحدة البلاد. وأشار المدعي العام في نهاية تلاوته لائحة الاتهام إلى أنه استند في اتهاماته إلى عدد من الأدلة والقرائن ضد المدعى عليه من ضمنها ثمانية إقرارات مصدق عليها شرعا، إضافة إلى نتائج الفحوص الفنية للأجهزة المضبوطة.
وقال المدعي العام في مرافعته بأن ما أقدم عليه المتهم يعد نكرانا وجحودا لما قدم له وطنه من تعليم وتوظيف في مؤسسات طبية حكومية وطالب بالحكم عليه بالحد الأعلى من العقوبة الواردة في الفقرة الأولى من الأمر الملكي رقم( أ/44)، والحد الأعلى من العقوبة سجن وغرامة مالية الواردة في المادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، ومصادرة جهاز الحاسب الآلي وجهاز الجوال المضبوط بحوزة المتهم المستخدمة في الجريمة، والحكم بإغلاق حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «الفيس بوك» مع منعه من الكتابة فيه، إضافة لمنعه من السفر خارج البلاد. وفي المقابل طالب المتهم تمكينه من الاستعانة بمحامي وإمهاله وقتا كافيا لتجهيز رد تفصيلي على كافة التهم.
يشار إلى أن المدعى عليه من مواليد عام 1397هـ وتلقى دراسته في جامعة الملك سعود تخصص مختبرات طبية (إكلينيكية) وتخرج بشهادة بكالوريوس، وقام بتطبيق سنة الامتياز في مدينة الملك فهد الطبية ثم انتقل إلى مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بمهنة أخصائي مختبر، وواصل عمله حتى حصل على وظيفة أخصائي طبي أول، ومارس التدريس في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية.