1000Duke@
طلب أمين عام نادي الوحدة باسم منقل من رئيس هيئة الرياضة محمد آل الشيخ التدخل لجدولة ديون الوحدة التي تم تقليصها من 40 مليونا إلى 15 مليونا، وهي ديون متراكمة ورثوها -على حد قوله- من إدارات سابقة. وأضاف: «نحن نمر بظروف صعبة وقاسية على نادينا بعد أن هبط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى، ونعد الآن خطة عودة تتطلب أكثر من 50 مليونا من أجل صرف مستحقات مالية لعقود لاعبين محليين وأجانب واستقطاب آخرين ووضع خطة إعداد، وكما يعرف الجميع أندية الدرجة الأولى ليس لها راعٍ، ومداخيل الدعم أقل من أندية الدرجة الممتازة، فهذه أبرز حاجات نادينا خلال المرحلة القادمة».
وقال رئيس نادي حراء بمكة المكرمة حامد المؤذن إن ناديه يحتاج من رئيس هيئة الرياضة الموافقة على استثمار أرض النادي بحي أم الكداد بعد أن تم عمل تصاميم لمشاريع استثمارية من مول تجاري وفندق ومقر للإدارة وإنشاء ملاعب تستقطب شباب العاصمة المقدسة، والمستثمر جاهز للتوقيع بعد موافقة الهيئة. وقال إن هناك موارد مالية تصل سنويا لأكثر من خمسة ملايين ريال ستغني النادي عن التبرعات السنوية المحدودة التي لا تساعد على بناء فريق قوي يحقق تطلعات أهل مكة بالصعود إلى أندية الدرجة الممتازة، أما في حالة استثمار الأرض فهناك نقلة نوعية ستحدث للنادي على كافة الألعاب وليس القدم وحدها.
طلب أمين عام نادي الوحدة باسم منقل من رئيس هيئة الرياضة محمد آل الشيخ التدخل لجدولة ديون الوحدة التي تم تقليصها من 40 مليونا إلى 15 مليونا، وهي ديون متراكمة ورثوها -على حد قوله- من إدارات سابقة. وأضاف: «نحن نمر بظروف صعبة وقاسية على نادينا بعد أن هبط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى، ونعد الآن خطة عودة تتطلب أكثر من 50 مليونا من أجل صرف مستحقات مالية لعقود لاعبين محليين وأجانب واستقطاب آخرين ووضع خطة إعداد، وكما يعرف الجميع أندية الدرجة الأولى ليس لها راعٍ، ومداخيل الدعم أقل من أندية الدرجة الممتازة، فهذه أبرز حاجات نادينا خلال المرحلة القادمة».
وقال رئيس نادي حراء بمكة المكرمة حامد المؤذن إن ناديه يحتاج من رئيس هيئة الرياضة الموافقة على استثمار أرض النادي بحي أم الكداد بعد أن تم عمل تصاميم لمشاريع استثمارية من مول تجاري وفندق ومقر للإدارة وإنشاء ملاعب تستقطب شباب العاصمة المقدسة، والمستثمر جاهز للتوقيع بعد موافقة الهيئة. وقال إن هناك موارد مالية تصل سنويا لأكثر من خمسة ملايين ريال ستغني النادي عن التبرعات السنوية المحدودة التي لا تساعد على بناء فريق قوي يحقق تطلعات أهل مكة بالصعود إلى أندية الدرجة الممتازة، أما في حالة استثمار الأرض فهناك نقلة نوعية ستحدث للنادي على كافة الألعاب وليس القدم وحدها.