منذ أن تسلمت إدارة أحمد المرزوقي رئاسة النادي الأهلي ونحن نسمع بالوعود، بينما نجد أن الفريق يتهاوى ويتراجع بشكل مخيف رغم كل الإمكانات التي وفرت من قبل الأمير خالد.
ما يحدث للنادي الملكي هو نتاج عمل إدارة بلا طموح ولا رؤية، فإدارة المرزوقي كانت خاطئة منذ البداية عندما استعانت بوجدي الطويل في إدارة الفريق، في زمن تغيرت فيه مفاهيم الإدارة وطرأت مستجدات على العمل الإداري، الذي يحتاج إلى فكر جديد يتوافق مع عصر الاحتراف.
الأهلي لا تنقصه الكوادر الإدارية، بل هو منبع الكفاءات على مدى التاريخ من قدم طارق كيال وأحمد عيد وعبدالرزاق أبوداوود وغيرهم، وقادر على تقديم المزيد من أبناء النادي، لذا كنت أتمنى من المرزوقي قبل الإقدام على الرئاسه أن يعي بأن إدارة ناد بطموح الملكي ليست نزهة بل مسؤولية كبرى تحتاج للعمل الجاد والتضحية، وأن يتم اختيار أعضاء مجلس الإدارة وفق الكفاءة لا الصداقة.. ما يحدث للنادي الملكي لم يعد مقبولا من عشاقه على الإطلاق.
الأهلي يحتاج إلى قرارات حاسمة وشجاعة، منها إقالة الإدارة، وأيضا المدير الفني جروس، الذي لم يعد لديه الكثير ليقدمه، ومن ثم محاسبة المقصرين من اللاعبين الذين أصبحوا نجوم «سناب شات»، بينما اختفت الروح والنجومية داخل المستطيل الأخضر، فما يحدث من فوضى دليل قاطع على غياب الدور الإداري.
نتمنى من الرمز خالد صاحب الأيادي البيضاء على النادي الملكي التدخل لإصلاح الخلل على المستوى الإداري والفني، حتى يكون الاستعداد للموسم القادم وفق رؤية صحيحة تعيد للأهلي أمجاده.
ما يحدث للنادي الملكي هو نتاج عمل إدارة بلا طموح ولا رؤية، فإدارة المرزوقي كانت خاطئة منذ البداية عندما استعانت بوجدي الطويل في إدارة الفريق، في زمن تغيرت فيه مفاهيم الإدارة وطرأت مستجدات على العمل الإداري، الذي يحتاج إلى فكر جديد يتوافق مع عصر الاحتراف.
الأهلي لا تنقصه الكوادر الإدارية، بل هو منبع الكفاءات على مدى التاريخ من قدم طارق كيال وأحمد عيد وعبدالرزاق أبوداوود وغيرهم، وقادر على تقديم المزيد من أبناء النادي، لذا كنت أتمنى من المرزوقي قبل الإقدام على الرئاسه أن يعي بأن إدارة ناد بطموح الملكي ليست نزهة بل مسؤولية كبرى تحتاج للعمل الجاد والتضحية، وأن يتم اختيار أعضاء مجلس الإدارة وفق الكفاءة لا الصداقة.. ما يحدث للنادي الملكي لم يعد مقبولا من عشاقه على الإطلاق.
الأهلي يحتاج إلى قرارات حاسمة وشجاعة، منها إقالة الإدارة، وأيضا المدير الفني جروس، الذي لم يعد لديه الكثير ليقدمه، ومن ثم محاسبة المقصرين من اللاعبين الذين أصبحوا نجوم «سناب شات»، بينما اختفت الروح والنجومية داخل المستطيل الأخضر، فما يحدث من فوضى دليل قاطع على غياب الدور الإداري.
نتمنى من الرمز خالد صاحب الأيادي البيضاء على النادي الملكي التدخل لإصلاح الخلل على المستوى الإداري والفني، حتى يكون الاستعداد للموسم القادم وفق رؤية صحيحة تعيد للأهلي أمجاده.