okaz_online@
تفاعل الكاتب عبدالعزيز الدخيل مع ما كتبه الزميل جميل الذيابي في زاويته «جدار الماء» بعنوان «هل دب الانقسام بين ملالي طهران؟» في (19/7/1438).
وكتب الدخيل: «ماذا تخبئ الأيام والشهور والسنوات القادمة؟
ماذا يقول الشارع الإيراني؟
يتحدث الشارع الإيراني عن مخاوف واحتمالات بالشعور بالإحباط للطبقة المتوسطة وطبقة الشباب.
يقال إن مؤسسات الدولة التي يديرها المرشد الأعلى للثورة خامنئي لن تحقق طموحات هؤلاء الفئات بسبب ضغوط الملالي الذين عاصروا الثورة.
وَمِمَّا لا شك فيه أنه عندما قامت ثورة الخميني ١٩٧٩ وقيام بما يسمى الجمهورية الإسلامية قامت على أنها ثورة أيديولوجية.
ولكن الخميني فجر الطائفية في إيران ونهجت طهران منهجا مختلفا بتبني مبدأ تصدير الثورة.
الأكيد أن السلطة بقيادة خامنئي عملت كل السبل وسخرت إمكانات ضخمة لتوسيع شبكة إرهابها حتى غطت الشبكة مساحة واسعة، وأصبحت خريطة عمليات الإرهاب الإيرانية في مختلف أنحاء العالم.
تحياتي لك».
تفاعل الكاتب عبدالعزيز الدخيل مع ما كتبه الزميل جميل الذيابي في زاويته «جدار الماء» بعنوان «هل دب الانقسام بين ملالي طهران؟» في (19/7/1438).
وكتب الدخيل: «ماذا تخبئ الأيام والشهور والسنوات القادمة؟
ماذا يقول الشارع الإيراني؟
يتحدث الشارع الإيراني عن مخاوف واحتمالات بالشعور بالإحباط للطبقة المتوسطة وطبقة الشباب.
يقال إن مؤسسات الدولة التي يديرها المرشد الأعلى للثورة خامنئي لن تحقق طموحات هؤلاء الفئات بسبب ضغوط الملالي الذين عاصروا الثورة.
وَمِمَّا لا شك فيه أنه عندما قامت ثورة الخميني ١٩٧٩ وقيام بما يسمى الجمهورية الإسلامية قامت على أنها ثورة أيديولوجية.
ولكن الخميني فجر الطائفية في إيران ونهجت طهران منهجا مختلفا بتبني مبدأ تصدير الثورة.
الأكيد أن السلطة بقيادة خامنئي عملت كل السبل وسخرت إمكانات ضخمة لتوسيع شبكة إرهابها حتى غطت الشبكة مساحة واسعة، وأصبحت خريطة عمليات الإرهاب الإيرانية في مختلف أنحاء العالم.
تحياتي لك».