إلياس ويسرى وأختهما الكبرى. (تصوير: فيصل مجرشي)
iageely@
لم يدر في خلد ذوي الطفل إلياس وأخته الموهوبة يسرى، اللذين ساقتهما البراءة لبيع رسومات على أوراق الدفاتر والكراسات المدرسية، أن يصبحا حديث مواقع التواصل الاجتماعي ومحل حفاوة الوسط الفني التشكيلي والاجتماعي، بعد أن كرمتهما أمس الأول جمعية الثقافة والفنون بجدة التي سارعت في البحث عنهما لتقديم الدعم لهما، وانهالت الهدايا عليهما من كل صوب، واقتنيت رسوماتهما البسيطة، وكان لافتا تقديم الفنان التشكيلي عثمان نور لوحة للصورة المتناقلة في وسائل التواصل الاجتماعي، بيعت في مزاد خاص لصالحهما واشتراها مستشار الجمعية محمد آل الصبيح، ثم عاد وأهداها للجمعية لبيعها في مزاد آخر لدعم الموهوبين، وشاركت الطفلتان لاتين وريتاج ابنتا أحد جنودنا الأبطال المشاركين في الحد الجنوبي في التكريم. وقال مدير الجمعية الدكتور عمر الجاسر إن هذا الأمر يأتي من باب الواجب تجاه المبدعين، وجزءا من دورنا في التفاعل مع كل موهوب ودعمه.
لم يدر في خلد ذوي الطفل إلياس وأخته الموهوبة يسرى، اللذين ساقتهما البراءة لبيع رسومات على أوراق الدفاتر والكراسات المدرسية، أن يصبحا حديث مواقع التواصل الاجتماعي ومحل حفاوة الوسط الفني التشكيلي والاجتماعي، بعد أن كرمتهما أمس الأول جمعية الثقافة والفنون بجدة التي سارعت في البحث عنهما لتقديم الدعم لهما، وانهالت الهدايا عليهما من كل صوب، واقتنيت رسوماتهما البسيطة، وكان لافتا تقديم الفنان التشكيلي عثمان نور لوحة للصورة المتناقلة في وسائل التواصل الاجتماعي، بيعت في مزاد خاص لصالحهما واشتراها مستشار الجمعية محمد آل الصبيح، ثم عاد وأهداها للجمعية لبيعها في مزاد آخر لدعم الموهوبين، وشاركت الطفلتان لاتين وريتاج ابنتا أحد جنودنا الأبطال المشاركين في الحد الجنوبي في التكريم. وقال مدير الجمعية الدكتور عمر الجاسر إن هذا الأمر يأتي من باب الواجب تجاه المبدعين، وجزءا من دورنا في التفاعل مع كل موهوب ودعمه.