mohm88777@
فيما يطالب 330 موظفاً في برنامج مكافحة الملاريا وزارة الصحة بالنظر في وضعهم إثر إنهاء خدماتهم من قبل مديرية الشؤون الصحية في جازان، أكد المتحدث باسمها نبيل غاوي، أن وظائف البرنامج موسمية يتم التعاقد عليها بشكل مؤقت ومحدد بفترات زمنية وذلك للمشاركة في أعمال المكافحة الموسمية للملاريا، وهذا العمل مرتبط بالوضع الوبائي بالمنطقة وحسب ما تقرره اللجان المشكلة لهذا الغرض. وأوضح أنه تم التعاقد مع الموظفين لمدة أربعة شهور وتم إطلاعهم على البنود والتمديد لهم لمدة أربعة أشهر إضافية لإتمام مهمات وأعمال المكافحة، ونظراً لاستقرار الوضع الوبائي بالمنطقة وانخفاض عدد المصابين بالملاريا، ولتوقف عمليات الرش الفراغي بجميع مراكز مكافحة نواقل المرض بنهاية الشهر الجاري، فقد أوصت اللجنة المختصة بدراسة الوضع الوبائي بالمنطقة بإيقاف العمل بالوظائف الموسمية بمراكز مكافحة نواقل المرض وبناء عليه تم إنهاء خدمات (330 موظفا) ابتداءً من الأول من شعبان الجاري.
وانتقد أحمد محمد وعبدالله خبراني «موظفان مفصولان» قرار مديرية الشؤون الصحية بالاستغناء عنهم، مشيرين إلى أن مكافحة الملاريا عمل يتطلب جهدا كبيرا وتحمل المخاطر.
وقالا: بدل أن تعمل صحة جازان على الاحتفاظ بنا وتثبيتنا في وظائف رسمية فوجئنا بفصلنا وإنهاء خدماتنا رغم أن العديد منا يحمل شهادات جامعية ويعول أسراً لديها متطلبات مالية.
وطالبا وزارة الصحة بالنظر في وضعهم وإعادتهم إلى وظائفهم التي تعتبر مصدر رزقهم الوحيد.
فيما يطالب 330 موظفاً في برنامج مكافحة الملاريا وزارة الصحة بالنظر في وضعهم إثر إنهاء خدماتهم من قبل مديرية الشؤون الصحية في جازان، أكد المتحدث باسمها نبيل غاوي، أن وظائف البرنامج موسمية يتم التعاقد عليها بشكل مؤقت ومحدد بفترات زمنية وذلك للمشاركة في أعمال المكافحة الموسمية للملاريا، وهذا العمل مرتبط بالوضع الوبائي بالمنطقة وحسب ما تقرره اللجان المشكلة لهذا الغرض. وأوضح أنه تم التعاقد مع الموظفين لمدة أربعة شهور وتم إطلاعهم على البنود والتمديد لهم لمدة أربعة أشهر إضافية لإتمام مهمات وأعمال المكافحة، ونظراً لاستقرار الوضع الوبائي بالمنطقة وانخفاض عدد المصابين بالملاريا، ولتوقف عمليات الرش الفراغي بجميع مراكز مكافحة نواقل المرض بنهاية الشهر الجاري، فقد أوصت اللجنة المختصة بدراسة الوضع الوبائي بالمنطقة بإيقاف العمل بالوظائف الموسمية بمراكز مكافحة نواقل المرض وبناء عليه تم إنهاء خدمات (330 موظفا) ابتداءً من الأول من شعبان الجاري.
وانتقد أحمد محمد وعبدالله خبراني «موظفان مفصولان» قرار مديرية الشؤون الصحية بالاستغناء عنهم، مشيرين إلى أن مكافحة الملاريا عمل يتطلب جهدا كبيرا وتحمل المخاطر.
وقالا: بدل أن تعمل صحة جازان على الاحتفاظ بنا وتثبيتنا في وظائف رسمية فوجئنا بفصلنا وإنهاء خدماتنا رغم أن العديد منا يحمل شهادات جامعية ويعول أسراً لديها متطلبات مالية.
وطالبا وزارة الصحة بالنظر في وضعهم وإعادتهم إلى وظائفهم التي تعتبر مصدر رزقهم الوحيد.