@Motabalawwd
بدد لقاء ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مخاوف قد تفشت في الأوساط الاقتصادية عن بيع حصص في أرامكو، حيث نجح الأمير محمد في حواره بتبديد مخاوف بعض الكتاب الاقتصاديين حول شركة أرامكو وأنها ملك للدولة وألا تطرح للاكتتاب وفقا للسؤال، فأكد أن البيع لقيمة الشركة، والآبار مملوكة للدولة والشركة لديها حق الانتفاع من هذه الآبار الذي هو في السابق وموجود في الحالي ولم يغير عليه شيء، معلناً عن 5% من قيمة أرامكو للاكتتاب العالمي. حيث سيكون مشروع بيع أرامكو جاهزا في 2018 وهو العام التاريخي للسعودية العصرية لدخول إحدى أهم أذرعة الدولة في مرحلة جديدة في إدارة مواردها بشفافية ونزاهة ومرونة، وخاضعة للمساءلة والتفاعل المحلي والعالمي.
فالتاريخ اليوم يعيد نفسه فعندما توجه الملك عبدالعزيز، يرحمه الله، إلى رأس تنورة في الثاني من مايو 1939 لحضور احتفال بمناسبة تصدير أول شحنة من الزيت الخام السعودية للأسواق العالمية، يظهر حفيده وولي ولي العهد السعودي في الثاني من مايو 2017 في إعلان نفض تقلبات السوق طيلة السنوات الماضية نحو أكبر شركة متكاملة للطاقة في العالم في الاكتتاب العام، في الأسواق العالمية الكبرى في آسيا، وأمريكا الشمالية، وأوروبا ولتكون مدينة الظهران السعودية المقر الرئيس لأرامكو قائدة احتياطيات النفط الخام والمكثفات في العالم.
وبينما كان الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- مؤسس السعودية الحديثة، يدعو المواطنين في أرجاء وطنه بعد توحيدها من الشمال للجنوب ومن الغرب للشرق، للمشاركة في تنمية البلاد وتحديدا في مايو 1933، التي شهدت توقيع اتفاقية الامتياز للتنقيب عن البترول بين الملك المؤسس وشركة ستاندرد أويل أوف، وجّه الملك بكتابة وثيقة وعممها في أرجاء المملكة، قال فيها للشعب إن الأرض مليئة بالبترول، وإنه اتفق مع شركة للتنقيب عن البترول ويرغب في طرح نصيب المملكة في مساهمة للمواطنين.
وبحسب نائب رئيس الحرس الوطني المساعد الأسبق الشيخ عبدالعزيز التويجري، كشف في لقاء سابق، أن الملك عبدالعزيز دعا المواطنين للمساهمة في الثروة البترولية لكن لم يستجب أحد لهذه الدعوة، واليوم وبعد 84 سنة من دعوة الملك المؤسس وحديث حفيده ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التلفزيوني الثلاثاء الماضي، الذي كشف من خلاله عن وجود وثائق رئيسية في عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- كانت شركة أرامكو تهيئ للطرح في الأسواق ذلك الوقت، حيث سجل حديث حفيد الملك المؤسس وتوجيهه للشعب حينذاك حدث مساهمة المواطنين في الشركة في شهر مايو وهو الشهر الجاري الذي أعلن الحفيد الشاب بقاء أرامكو سعودية وتبقي أثرها في السعودية، وتنمو في السعودية. وبعد 4583 أسبوعا من دعوة الملك المؤسس -طيب الله ثراه- في بلاغات ومراسلات للمكلفين في إدارة شؤون المناطق حينذاك لمشاركة المواطنين بالمساهمة في البترول وإبلاغه للشعب أن الأرض مليئة بالبترول، يجدد ولي ولي العهد رؤية مؤسس البلاد في طرح أسهم أرامكو لإيجاد قطاعات جديدة وقوية في السعودية، تنمي الاقتصاد، وتستحدث الوظائف، وتحسن إيرادات الحكومة والصندوق السيادي وفي نفس الوقت -وفق حديثه التلفزيوني- أن أرامكو لدينا في السعودية.
بدد لقاء ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مخاوف قد تفشت في الأوساط الاقتصادية عن بيع حصص في أرامكو، حيث نجح الأمير محمد في حواره بتبديد مخاوف بعض الكتاب الاقتصاديين حول شركة أرامكو وأنها ملك للدولة وألا تطرح للاكتتاب وفقا للسؤال، فأكد أن البيع لقيمة الشركة، والآبار مملوكة للدولة والشركة لديها حق الانتفاع من هذه الآبار الذي هو في السابق وموجود في الحالي ولم يغير عليه شيء، معلناً عن 5% من قيمة أرامكو للاكتتاب العالمي. حيث سيكون مشروع بيع أرامكو جاهزا في 2018 وهو العام التاريخي للسعودية العصرية لدخول إحدى أهم أذرعة الدولة في مرحلة جديدة في إدارة مواردها بشفافية ونزاهة ومرونة، وخاضعة للمساءلة والتفاعل المحلي والعالمي.
فالتاريخ اليوم يعيد نفسه فعندما توجه الملك عبدالعزيز، يرحمه الله، إلى رأس تنورة في الثاني من مايو 1939 لحضور احتفال بمناسبة تصدير أول شحنة من الزيت الخام السعودية للأسواق العالمية، يظهر حفيده وولي ولي العهد السعودي في الثاني من مايو 2017 في إعلان نفض تقلبات السوق طيلة السنوات الماضية نحو أكبر شركة متكاملة للطاقة في العالم في الاكتتاب العام، في الأسواق العالمية الكبرى في آسيا، وأمريكا الشمالية، وأوروبا ولتكون مدينة الظهران السعودية المقر الرئيس لأرامكو قائدة احتياطيات النفط الخام والمكثفات في العالم.
وبينما كان الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- مؤسس السعودية الحديثة، يدعو المواطنين في أرجاء وطنه بعد توحيدها من الشمال للجنوب ومن الغرب للشرق، للمشاركة في تنمية البلاد وتحديدا في مايو 1933، التي شهدت توقيع اتفاقية الامتياز للتنقيب عن البترول بين الملك المؤسس وشركة ستاندرد أويل أوف، وجّه الملك بكتابة وثيقة وعممها في أرجاء المملكة، قال فيها للشعب إن الأرض مليئة بالبترول، وإنه اتفق مع شركة للتنقيب عن البترول ويرغب في طرح نصيب المملكة في مساهمة للمواطنين.
وبحسب نائب رئيس الحرس الوطني المساعد الأسبق الشيخ عبدالعزيز التويجري، كشف في لقاء سابق، أن الملك عبدالعزيز دعا المواطنين للمساهمة في الثروة البترولية لكن لم يستجب أحد لهذه الدعوة، واليوم وبعد 84 سنة من دعوة الملك المؤسس وحديث حفيده ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التلفزيوني الثلاثاء الماضي، الذي كشف من خلاله عن وجود وثائق رئيسية في عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- كانت شركة أرامكو تهيئ للطرح في الأسواق ذلك الوقت، حيث سجل حديث حفيد الملك المؤسس وتوجيهه للشعب حينذاك حدث مساهمة المواطنين في الشركة في شهر مايو وهو الشهر الجاري الذي أعلن الحفيد الشاب بقاء أرامكو سعودية وتبقي أثرها في السعودية، وتنمو في السعودية. وبعد 4583 أسبوعا من دعوة الملك المؤسس -طيب الله ثراه- في بلاغات ومراسلات للمكلفين في إدارة شؤون المناطق حينذاك لمشاركة المواطنين بالمساهمة في البترول وإبلاغه للشعب أن الأرض مليئة بالبترول، يجدد ولي ولي العهد رؤية مؤسس البلاد في طرح أسهم أرامكو لإيجاد قطاعات جديدة وقوية في السعودية، تنمي الاقتصاد، وتستحدث الوظائف، وتحسن إيرادات الحكومة والصندوق السيادي وفي نفس الوقت -وفق حديثه التلفزيوني- أن أرامكو لدينا في السعودية.