sobhe90@
أثبتت المرأة علو كعبها، وقدرتها على قيادة أمورها الخاصة بنفسها، إذ أدارت النساء جلستهن الخاصة بعنوان، «الشابة العربية رائدة للعلوم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمشاركة 6 سيدات»، مقابل حضور يتيم لرجل واحد، شارك في نقاش الجلسة، التي أدارتها مديرة إدارة شعبة الشراكة والمعرفة بالمركز الدولي للزراعة الملحية، ستة توتوندجين، وممثلة مؤسسة «بيل آند ماليندا غيتس»، والمدير العام للمركز الدولي للزراعة الملحية الدكتور أسمهان العوافي، والاستشارية بمركز «تمكين» رنا عسقول، وأخصائية إكثار المحاصيل بمركز الدراسات الإقليمية للتكيف على الجفاف مريم بيلكو، إضافة لممثل البنك الإسلامي للتنمية في إدارة الزراعة والتنمية الريفية.
وأكدت النساء أن بعض الأفراد شككوا في قدراتهن، إلا أنهن سرعان ما أثبتن واستطعن إدارة شؤونهن الخاصة بنجاح باهر، ولم يكن النجاح حليفهن فقط، بل كان الإبداع سيد الموقف، بتنظيم نسائي لتلك الجلسة أظهرت قدراتهن الإبداعية، ومدى عمقهن العلمي والعملي.
فالجلسة أديرت باللغة الإنجليزية، وكانت الترجمة إلى العربية من نصيب سيدة، في رسالة واضحة على تمكن النساء من إدارة شؤونهن الخاصة.
وتطرقت النساء في جلستهن إلى أبرز التحديات التي تواجههن، ومنها عدم مساواة البعض بين الذكور والإناث، مع ادعاء البعض أن قدرة النساء تقل عن مقدرة الرجال.
وطالبن بضرورة تعليم الأبناء منذ الصغر، مشددات على أهمية عدم تفضيل الأبناء؛ ما ينعكس عليه تدمير شخصيات البنات. ولفتن خلال جلستهن إطلاق البنك الإسلامي مبادرة «تمكين»، إلى إخراج عالمات متخصصات في الزراعة، بدعم من البنك الإسلامي للتنمية، ومؤسسة بيل آند ماليندا غيتس، الهادفة إلى تصميم، واستحداث برنامج ريادة العالمات العربيات الشابات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
أثبتت المرأة علو كعبها، وقدرتها على قيادة أمورها الخاصة بنفسها، إذ أدارت النساء جلستهن الخاصة بعنوان، «الشابة العربية رائدة للعلوم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمشاركة 6 سيدات»، مقابل حضور يتيم لرجل واحد، شارك في نقاش الجلسة، التي أدارتها مديرة إدارة شعبة الشراكة والمعرفة بالمركز الدولي للزراعة الملحية، ستة توتوندجين، وممثلة مؤسسة «بيل آند ماليندا غيتس»، والمدير العام للمركز الدولي للزراعة الملحية الدكتور أسمهان العوافي، والاستشارية بمركز «تمكين» رنا عسقول، وأخصائية إكثار المحاصيل بمركز الدراسات الإقليمية للتكيف على الجفاف مريم بيلكو، إضافة لممثل البنك الإسلامي للتنمية في إدارة الزراعة والتنمية الريفية.
وأكدت النساء أن بعض الأفراد شككوا في قدراتهن، إلا أنهن سرعان ما أثبتن واستطعن إدارة شؤونهن الخاصة بنجاح باهر، ولم يكن النجاح حليفهن فقط، بل كان الإبداع سيد الموقف، بتنظيم نسائي لتلك الجلسة أظهرت قدراتهن الإبداعية، ومدى عمقهن العلمي والعملي.
فالجلسة أديرت باللغة الإنجليزية، وكانت الترجمة إلى العربية من نصيب سيدة، في رسالة واضحة على تمكن النساء من إدارة شؤونهن الخاصة.
وتطرقت النساء في جلستهن إلى أبرز التحديات التي تواجههن، ومنها عدم مساواة البعض بين الذكور والإناث، مع ادعاء البعض أن قدرة النساء تقل عن مقدرة الرجال.
وطالبن بضرورة تعليم الأبناء منذ الصغر، مشددات على أهمية عدم تفضيل الأبناء؛ ما ينعكس عليه تدمير شخصيات البنات. ولفتن خلال جلستهن إطلاق البنك الإسلامي مبادرة «تمكين»، إلى إخراج عالمات متخصصات في الزراعة، بدعم من البنك الإسلامي للتنمية، ومؤسسة بيل آند ماليندا غيتس، الهادفة إلى تصميم، واستحداث برنامج ريادة العالمات العربيات الشابات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.