أشاد رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السلمي بالنتائج والقرارات المهمة التي صدرت عن القمم التي استضافتها المملكة.
وقال رئيس البرلمان العربي فى تصريح له اليوم (الثلاثاء) : إن من أهم نتائج هذه القمم هو بناء شراكة وثيقة بين الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية في العالم العربي والإسلامي، والاتفاق على مكافحة الإرهاب والوقوف ضد الدول والمؤسسات الراعية والممولة له، وإنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية، ليكون من أهم الأدوات لمحاربة الإرهاب والتطرف بكل أشكاله، والتصدى لجذوره الفكرية وتجفيف مصادر تمويله، وأكد أن هذا المركز سيكون له تأثير كبير في التصدي للتطرّف والارهاب الذي يمثل تهديد لكافة دول وشعوب العالم.
وعد الدكتور السلمي عقد القمم، أكبر حراك سياسي إستراتجيي تقوده المملكة العربية السعودية خدمة لقضايا ومصالح الأمة العربية والإسلامية الكبرى والاستراتيجية، خصوصاً الاتفاق على إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وحل القضية الفلسطينية على أساس مبادرة السلام العربية وقرارات مجلس الأمن الدولي التي تضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي التي تم احتلالها عام 1967م.
وقال : إن نتائج القمم أكدت على أن هناك قناعة دولية بأن النظام الإيراني أصبح داعماً للإرهاب ومهدداً لاستقرار وأمن المنطقة العربية والإسلامية، ويجب الضغط عليه لكي يتوقف عن تكوين ودعم المليشيات الإرهابية داخل الدول العربية والإسلامية ومدها بالأسلحة والتدريب، ويحترم سيادة واستقلال الدول العربية والإسلامية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية".
وقال رئيس البرلمان العربي فى تصريح له اليوم (الثلاثاء) : إن من أهم نتائج هذه القمم هو بناء شراكة وثيقة بين الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية في العالم العربي والإسلامي، والاتفاق على مكافحة الإرهاب والوقوف ضد الدول والمؤسسات الراعية والممولة له، وإنشاء المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية، ليكون من أهم الأدوات لمحاربة الإرهاب والتطرف بكل أشكاله، والتصدى لجذوره الفكرية وتجفيف مصادر تمويله، وأكد أن هذا المركز سيكون له تأثير كبير في التصدي للتطرّف والارهاب الذي يمثل تهديد لكافة دول وشعوب العالم.
وعد الدكتور السلمي عقد القمم، أكبر حراك سياسي إستراتجيي تقوده المملكة العربية السعودية خدمة لقضايا ومصالح الأمة العربية والإسلامية الكبرى والاستراتيجية، خصوصاً الاتفاق على إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وحل القضية الفلسطينية على أساس مبادرة السلام العربية وقرارات مجلس الأمن الدولي التي تضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي التي تم احتلالها عام 1967م.
وقال : إن نتائج القمم أكدت على أن هناك قناعة دولية بأن النظام الإيراني أصبح داعماً للإرهاب ومهدداً لاستقرار وأمن المنطقة العربية والإسلامية، ويجب الضغط عليه لكي يتوقف عن تكوين ودعم المليشيات الإرهابية داخل الدول العربية والإسلامية ومدها بالأسلحة والتدريب، ويحترم سيادة واستقلال الدول العربية والإسلامية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية".