mohamdsaud@
كشف وزير الإسكان ماجد الحقيل إنشاء مشروع في شمال الرياض يتكون من 108 وحدات سكنية، تُشيّد خلال 35 يوما.
وقال الحقيل عقب توقيعه اتفاقية مع المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني أمس، (الثلاثاء) بالرياض: «نهدف من خلال تقنيات البناء إلى خفض الأسعار، وارتفاع الجودة، وتوظيف أبناء الوطن، وتقليل فترة البناء، ولدينا مشروع في شمال الرياض مكون من 108 وحدات، ستشيد خلال 35 يوما، وذات جودة عالية».
وأضاف: «حققنا نجاحا حتى الآن في تقنيات البناء، وبدأنا التوقيع مع عدد من الدول الأوروبية والصين وأمريكا، وسترون نتائج تلك الاتفاقيات في 2017، وستبنى عدد من الوحدات السكنية من خلال هذه التقنيات».
وأكد أن وزارته تطمح إلى تشييد نحو مليون وحدة سكنية خلال الفترة القادمة، وبدأت فيها فعليا.
ولفت إلى أن قطاع التشييد والبناء يحرم كثيرا من أبناء الوطن من المشاركة به لرداءة نوعية العمل فيه أو للسعر المنخفض؛ لذلك توجد فرصة كبيرة في مشروع تقنية البناء في المملكة، إضافة إلى فرص عمل لأبناء الوطن براتب جيد ومشاركة حقيقية.
وذكر أن المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني شريكة في هذا المجال ولديها الخبرات في التدريب والتطوير، وهذه الشراكة ستخرج بهدف إستراتيجي من رؤية 2030 وهو خلق وظائف في حدود 160 ألف وظيفة.
وقال وزير الإسكان: «نتوقع وظائف في قطاع التشييد والبناء بتقنية البناء؛ لأنها تتناسب مع أبناء الوطن من حيث الأجور ونوعية العمل، إضافة إلى وظائف اتحاد الملاك والتطوير العقاري وإدارة المجمعات».
من جهته، قال محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد: «التشارك مع وزارة الإسكان جزء من إستراتيجية المؤسسة من خلال السعي لسد الفجوة بين مخرجات التدريب، وحاجة سوق العمل وتطوير مجالات التدريب بالمملكة.
كشف وزير الإسكان ماجد الحقيل إنشاء مشروع في شمال الرياض يتكون من 108 وحدات سكنية، تُشيّد خلال 35 يوما.
وقال الحقيل عقب توقيعه اتفاقية مع المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني أمس، (الثلاثاء) بالرياض: «نهدف من خلال تقنيات البناء إلى خفض الأسعار، وارتفاع الجودة، وتوظيف أبناء الوطن، وتقليل فترة البناء، ولدينا مشروع في شمال الرياض مكون من 108 وحدات، ستشيد خلال 35 يوما، وذات جودة عالية».
وأضاف: «حققنا نجاحا حتى الآن في تقنيات البناء، وبدأنا التوقيع مع عدد من الدول الأوروبية والصين وأمريكا، وسترون نتائج تلك الاتفاقيات في 2017، وستبنى عدد من الوحدات السكنية من خلال هذه التقنيات».
وأكد أن وزارته تطمح إلى تشييد نحو مليون وحدة سكنية خلال الفترة القادمة، وبدأت فيها فعليا.
ولفت إلى أن قطاع التشييد والبناء يحرم كثيرا من أبناء الوطن من المشاركة به لرداءة نوعية العمل فيه أو للسعر المنخفض؛ لذلك توجد فرصة كبيرة في مشروع تقنية البناء في المملكة، إضافة إلى فرص عمل لأبناء الوطن براتب جيد ومشاركة حقيقية.
وذكر أن المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني شريكة في هذا المجال ولديها الخبرات في التدريب والتطوير، وهذه الشراكة ستخرج بهدف إستراتيجي من رؤية 2030 وهو خلق وظائف في حدود 160 ألف وظيفة.
وقال وزير الإسكان: «نتوقع وظائف في قطاع التشييد والبناء بتقنية البناء؛ لأنها تتناسب مع أبناء الوطن من حيث الأجور ونوعية العمل، إضافة إلى وظائف اتحاد الملاك والتطوير العقاري وإدارة المجمعات».
من جهته، قال محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد: «التشارك مع وزارة الإسكان جزء من إستراتيجية المؤسسة من خلال السعي لسد الفجوة بين مخرجات التدريب، وحاجة سوق العمل وتطوير مجالات التدريب بالمملكة.