aalmosa90@
بعد أن تعثر في أولى خطواته في كأس العالم للشباب، يلاقي الأخضر السعودي نظيره منتخب الإكوادور ضمن منافسات المجموعة السادسة في جولتها الثانية، التي تضم بجانبهما المتصدر منتخب السنغال برصيد ثلاث نقاط، وثالث الترتيب العام منتخب أمريكا بنقطة يتيمة. وتعد هذه المواجهة مهمة وصعبة على الطرفين الباحثين عن ضمان المنافسة بحثا عن التأهل للأدوار القادمة، خصوصا من قبل الأخضر الذي يطمح لاعبوه في الظهور السابع عالميا بتحسين صورتهم وتعويض تعثرهم السابق أمام منتخب السنغال بهدفين دون مقابل، الذي أبقاهم في المركز الأخير بسجل خال من النقاط. فيما خرج منتخب الإكوادور الذي يشارك للمرة الرابعة بتعادل أشبه بالخسارة مع منتخب أمريكا، حين قبل هدف التعديل في الرمق الأخير من المباراة التي انتهت (3/3)، ليحل وصيفا بنقطة وحيدة.
ويأمل أنصار الأخضر بأن يحقق انتصاره الأول بعد أن تخطى حمى البداية السابقة، وهذا ما يتطلع المدير الفني الوطني سعد الشهري لتحقيقه بعد أن عمل على إصلاح خلل الأخضر بحثا عن خطف النقاط الثلاث لإعلان الانطلاقة الحقيقية للصقور.
بعد أن تعثر في أولى خطواته في كأس العالم للشباب، يلاقي الأخضر السعودي نظيره منتخب الإكوادور ضمن منافسات المجموعة السادسة في جولتها الثانية، التي تضم بجانبهما المتصدر منتخب السنغال برصيد ثلاث نقاط، وثالث الترتيب العام منتخب أمريكا بنقطة يتيمة. وتعد هذه المواجهة مهمة وصعبة على الطرفين الباحثين عن ضمان المنافسة بحثا عن التأهل للأدوار القادمة، خصوصا من قبل الأخضر الذي يطمح لاعبوه في الظهور السابع عالميا بتحسين صورتهم وتعويض تعثرهم السابق أمام منتخب السنغال بهدفين دون مقابل، الذي أبقاهم في المركز الأخير بسجل خال من النقاط. فيما خرج منتخب الإكوادور الذي يشارك للمرة الرابعة بتعادل أشبه بالخسارة مع منتخب أمريكا، حين قبل هدف التعديل في الرمق الأخير من المباراة التي انتهت (3/3)، ليحل وصيفا بنقطة وحيدة.
ويأمل أنصار الأخضر بأن يحقق انتصاره الأول بعد أن تخطى حمى البداية السابقة، وهذا ما يتطلع المدير الفني الوطني سعد الشهري لتحقيقه بعد أن عمل على إصلاح خلل الأخضر بحثا عن خطف النقاط الثلاث لإعلان الانطلاقة الحقيقية للصقور.