رعى وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، مساء أمس (الأربعاء)، حفل اختتام بطولة شهداء الواجب التي أقيمت في مدينة شهداء الحرس الوطني الرياضية بخشم العان.
وعبر الأمير متعب بن عبدالله في كلمة ألقاها، عن سعادته بما شاهده من تنظيم لهذه البطولة التي تحمل مسمى عزيز على نفوسنا جميعاً، وهي بطولة شهداء الواجب الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الدين والوطن.
وأضاف أن هذه المنشآت الرياضية هي انعكاس لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من اهتمام متواصل ورعاية دائمة بأبنائه في الحرس الوطني، ليس في الجانب العسكري فقط بل يحرص على تكامل جميع الخدمات في مختلف المجالات.
وأشار وزير الحرس الوطني، إلى تميز هذه البطولة بمشاركة أكثر من ألفي لاعب من مختلف قطاعات الحرس الوطني، واستمرارها لمدة خمسة وأربعون يوماً.
وهنأ الأمير متعب بن عبدالله جميع المشاركين على الأداء الفني الرائع في جميع الألعاب، وظهور مواهب مميزة تخدم منتخبات الحرس الوطني في مشاركاته في البطولات الرياضية العسكرية المختلة.
وقال: "إن الدور الرياضي وتوفير البيئة الرياضية يرتبط ارتباطاً مباشراً بالإعداد البدني، وهو جزء لا يتجزأ من التأهيل العسكري لمنسوبي الحرس الوطني".
وتابع: "هناك تنسيق مستمر ودائم مع الاتحادات الرياضية المختلفة للتعاون وتبادل الخبرات في المجال الرياضي".
بعدها شاهد وزير الحرس الوطني عرضاً مرئياً موجزاً لبطولة شهداء الواجب يرصد المنافسات التي أقيمت بمختلف الألعاب طوال البطولة، تلى ذلك استعراضاً لأعضاء فريق الحرس الوطني لطيران الشراعي وحمل علم المملكة.
ثم كرّم أعضاء الفريق وهم :الرائد عبدالله بن علي الضبيب، والنقيب بدر بن عبدالرحمن أبا الخيل.
عقب ذلك، كرّم أبناء شهداء الواجب من قوات الحرس الوطني بالحد الجنوبي، ثم كرّم الأمير عدداً من اللاعبين القدامى في فرق الحرس الوطني، نظراً لما قدموه في خدمة منتخبات المملكة في مختلف الألعاب وهم: الدكتور إبراهيم محمد القناص، عادل عبد الله البطي، سعيد مذكور الغامدي، مبارك الناصر، المقدم خالد عتيق الدوسري، محمد سعد العبدلي، فهد إبراهيم اليحيى، منصور بشير التركي، إبراهيم ماطر الحربي، منصور بخيت الرحمه.
بعد ذلك أعلنت نتائج البطولة، حيث قام بتتويج جميع الفرق الفائزة وتسليم كأس البطولة ودرع التفوق وجوائز المنافسات الفردية، ثم صافح وزير الحرس الوطني أعضاء لجنة البطولة والتقطت الصور التذكارية للفائزين والمكرمين.
وعبر الأمير متعب بن عبدالله في كلمة ألقاها، عن سعادته بما شاهده من تنظيم لهذه البطولة التي تحمل مسمى عزيز على نفوسنا جميعاً، وهي بطولة شهداء الواجب الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل الدين والوطن.
وأضاف أن هذه المنشآت الرياضية هي انعكاس لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من اهتمام متواصل ورعاية دائمة بأبنائه في الحرس الوطني، ليس في الجانب العسكري فقط بل يحرص على تكامل جميع الخدمات في مختلف المجالات.
وأشار وزير الحرس الوطني، إلى تميز هذه البطولة بمشاركة أكثر من ألفي لاعب من مختلف قطاعات الحرس الوطني، واستمرارها لمدة خمسة وأربعون يوماً.
وهنأ الأمير متعب بن عبدالله جميع المشاركين على الأداء الفني الرائع في جميع الألعاب، وظهور مواهب مميزة تخدم منتخبات الحرس الوطني في مشاركاته في البطولات الرياضية العسكرية المختلة.
وقال: "إن الدور الرياضي وتوفير البيئة الرياضية يرتبط ارتباطاً مباشراً بالإعداد البدني، وهو جزء لا يتجزأ من التأهيل العسكري لمنسوبي الحرس الوطني".
وتابع: "هناك تنسيق مستمر ودائم مع الاتحادات الرياضية المختلفة للتعاون وتبادل الخبرات في المجال الرياضي".
بعدها شاهد وزير الحرس الوطني عرضاً مرئياً موجزاً لبطولة شهداء الواجب يرصد المنافسات التي أقيمت بمختلف الألعاب طوال البطولة، تلى ذلك استعراضاً لأعضاء فريق الحرس الوطني لطيران الشراعي وحمل علم المملكة.
ثم كرّم أعضاء الفريق وهم :الرائد عبدالله بن علي الضبيب، والنقيب بدر بن عبدالرحمن أبا الخيل.
عقب ذلك، كرّم أبناء شهداء الواجب من قوات الحرس الوطني بالحد الجنوبي، ثم كرّم الأمير عدداً من اللاعبين القدامى في فرق الحرس الوطني، نظراً لما قدموه في خدمة منتخبات المملكة في مختلف الألعاب وهم: الدكتور إبراهيم محمد القناص، عادل عبد الله البطي، سعيد مذكور الغامدي، مبارك الناصر، المقدم خالد عتيق الدوسري، محمد سعد العبدلي، فهد إبراهيم اليحيى، منصور بشير التركي، إبراهيم ماطر الحربي، منصور بخيت الرحمه.
بعد ذلك أعلنت نتائج البطولة، حيث قام بتتويج جميع الفرق الفائزة وتسليم كأس البطولة ودرع التفوق وجوائز المنافسات الفردية، ثم صافح وزير الحرس الوطني أعضاء لجنة البطولة والتقطت الصور التذكارية للفائزين والمكرمين.