وصف مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، في تصريح إلى «عكاظ»، الدعاة الذين غيروا مواقفهم تجاه الغناء وسماع الموسيقى بـ«المنتكسين»، مستبعداً أن تكون خطوة تغيير آرائهم نابعة من مراجعات فكرية.
وأعلن عدد من الدعاة تراجعهم عن تحريم الموسيقى، واتجهوا إلى إباحتها، كونها «مسألة خلافية» كما يرون، ولعل من أشهر المراجعات ما حدث للواعظ الإماراتي وسيم يوسف، وللمنشد السعودي حامد الضبعان، وجاء تراجعهما بعد عقود من مناهضة الموسيقى، إذ كانوا يرون تحريمها قطعياً.
وعن الدعاة الذين يسوقون قصصاً غريبة لأجل النصح والوعظ، رأى المفتي أنه «كفى بالكتاب موعظة، كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كفى بهما اعتبارا وعظة»، مشدداً على ضرورة الالتزام بـ«المناهج الشرعية». وأضاف «عندنا كتاب الله، ففيه الكفاية ولا داعي لمثل هذه القصص الخيالية».
وانتشرت مقاطع فيديو للداعية عبدالله السويلم، يورد فيها قصصا «غريبة»، ما أثار ضده موجة سخرية عارمة، كقصة طائر اللقلق الذي قتل زوجته بعد شكه بخيانتها، والتي نقلها زاعماً عن أحد الباحثين الفرنسيين دون إيراده لمصدر قصته.
وأعلن عدد من الدعاة تراجعهم عن تحريم الموسيقى، واتجهوا إلى إباحتها، كونها «مسألة خلافية» كما يرون، ولعل من أشهر المراجعات ما حدث للواعظ الإماراتي وسيم يوسف، وللمنشد السعودي حامد الضبعان، وجاء تراجعهما بعد عقود من مناهضة الموسيقى، إذ كانوا يرون تحريمها قطعياً.
وعن الدعاة الذين يسوقون قصصاً غريبة لأجل النصح والوعظ، رأى المفتي أنه «كفى بالكتاب موعظة، كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كفى بهما اعتبارا وعظة»، مشدداً على ضرورة الالتزام بـ«المناهج الشرعية». وأضاف «عندنا كتاب الله، ففيه الكفاية ولا داعي لمثل هذه القصص الخيالية».
وانتشرت مقاطع فيديو للداعية عبدالله السويلم، يورد فيها قصصا «غريبة»، ما أثار ضده موجة سخرية عارمة، كقصة طائر اللقلق الذي قتل زوجته بعد شكه بخيانتها، والتي نقلها زاعماً عن أحد الباحثين الفرنسيين دون إيراده لمصدر قصته.