AAALDANI@
علمت «عكاظ» أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ألزمت فروعها والإدارات التابعة لها في المناطق بإعلان أسماء مراقبي المساجد وإعلانها في المساجد، رغبة في إشراك المصلين في التنبيه على الملاحظات والشكاوى المرصودة.
وجاء التوجه الجديد في تعميم أصدره نائب الوزير الدكتور توفيق السديري إلى عموم الفروع (حصلت «عكاظ» على نسخة منه)، وأكد التعميم أنه «بناء على المصلحة ورغبة في تقديم خدمة أفضل لبيوت الله ومرتاديها يوضع على كل مسجد اسم المراقب المكلف في الحي ورقم هاتفه المحمول بعبارات محددة».
وطالبت الوزارة بتحديث اسم المراقب ومعلوماته باستمرار، فيما أوضحت أن هذا الإجراء لا يعني عدم قيام المراقب بالمهمات الموكلة إليه في الأصل ومن ذلك تقديم تقرير أسبوعي عن المساجد المكلف بمراقبتها. وأرجعت الوزارة الإجراء إلى كثرة الشكاوى التي ترد إلى ديوانها في الرياض في شأن المساجد، وأن منشأ ذلك في الغالب قصور المراقبين في أداء أعمالهم وحل ملاحظات جماعات المساجد في بداياتها، الأمر الذي يقضي على كثير من هذه الشكاوى التي ترفع في هذا الشأن.
وألزمت الوزارة الجهات المختصة في الفروع أو إداراتها بالتحقق من قيام المراقبين بأداء أعمالهم على الوجه المطلوب وفي حال وجود أي تقصير من المراقب يتم اتخاذ الإجراء النظامي بحقه فورا، كما طالبت بتحديد خطة زمنية من الفرع لتنفيذ هذه الإجراءات الجديدة ومتابعة التنفيذ، فيما تم تزويد الجهات الرقابية في الوزارة بنسخة من التعميم للمتابعة.
علمت «عكاظ» أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ألزمت فروعها والإدارات التابعة لها في المناطق بإعلان أسماء مراقبي المساجد وإعلانها في المساجد، رغبة في إشراك المصلين في التنبيه على الملاحظات والشكاوى المرصودة.
وجاء التوجه الجديد في تعميم أصدره نائب الوزير الدكتور توفيق السديري إلى عموم الفروع (حصلت «عكاظ» على نسخة منه)، وأكد التعميم أنه «بناء على المصلحة ورغبة في تقديم خدمة أفضل لبيوت الله ومرتاديها يوضع على كل مسجد اسم المراقب المكلف في الحي ورقم هاتفه المحمول بعبارات محددة».
وطالبت الوزارة بتحديث اسم المراقب ومعلوماته باستمرار، فيما أوضحت أن هذا الإجراء لا يعني عدم قيام المراقب بالمهمات الموكلة إليه في الأصل ومن ذلك تقديم تقرير أسبوعي عن المساجد المكلف بمراقبتها. وأرجعت الوزارة الإجراء إلى كثرة الشكاوى التي ترد إلى ديوانها في الرياض في شأن المساجد، وأن منشأ ذلك في الغالب قصور المراقبين في أداء أعمالهم وحل ملاحظات جماعات المساجد في بداياتها، الأمر الذي يقضي على كثير من هذه الشكاوى التي ترفع في هذا الشأن.
وألزمت الوزارة الجهات المختصة في الفروع أو إداراتها بالتحقق من قيام المراقبين بأداء أعمالهم على الوجه المطلوب وفي حال وجود أي تقصير من المراقب يتم اتخاذ الإجراء النظامي بحقه فورا، كما طالبت بتحديد خطة زمنية من الفرع لتنفيذ هذه الإجراءات الجديدة ومتابعة التنفيذ، فيما تم تزويد الجهات الرقابية في الوزارة بنسخة من التعميم للمتابعة.