mansooralshehri@
كشفت العمليتان الإرهابيتان الأخيرتان اللتان وقعتا في بلدة العوامية وفصلت بينهما 13 يوما فقط واستخدمت خلالهما العناصر الإرهابية قذيفة صاروخية «RPG» وعبوة ناسفة «I.E.D»، أن من بين تلك العناصر خبراء أسلحة.
وسبق أن نبهت وزارة الداخلية في بياناتها السابقة من خطورة تلك العناصر وبما بحوزتها من أسلحة ومحاولة استغلالهم المنازل القديمة والبيوت الخربة لتخزين الأسلحة والمتفجرات وتحويلها إلى مصانع تدمير.
وبعدما ظهرت قذائف RPG، توالى استخدام قذائق جديدة يتم تصنيعها باليد مثل العبوات الناسفة بعدما كان يستخدم الإرهابيون أسلحة عبارة عن مسدسات ورشاش كلاشينكوف.
ولم يراع الإرهابيون حرمة الشهر الفضيل ولا صيام الأهالي فحاولوا إزهاق الدماء التي تسهر على حماية المجتمع والعمل على راحة السكان، في محاولة منهم لزعزعة الأمن خاصة في ظل معرفتهم التامة بالموقع الذي سبق أن شهد عدة عمليات إرهابية وقطع طريق أمام المارة باستخدام أسلحة نارية من قبل العناصر الإرهابية.
كشفت العمليتان الإرهابيتان الأخيرتان اللتان وقعتا في بلدة العوامية وفصلت بينهما 13 يوما فقط واستخدمت خلالهما العناصر الإرهابية قذيفة صاروخية «RPG» وعبوة ناسفة «I.E.D»، أن من بين تلك العناصر خبراء أسلحة.
وسبق أن نبهت وزارة الداخلية في بياناتها السابقة من خطورة تلك العناصر وبما بحوزتها من أسلحة ومحاولة استغلالهم المنازل القديمة والبيوت الخربة لتخزين الأسلحة والمتفجرات وتحويلها إلى مصانع تدمير.
وبعدما ظهرت قذائف RPG، توالى استخدام قذائق جديدة يتم تصنيعها باليد مثل العبوات الناسفة بعدما كان يستخدم الإرهابيون أسلحة عبارة عن مسدسات ورشاش كلاشينكوف.
ولم يراع الإرهابيون حرمة الشهر الفضيل ولا صيام الأهالي فحاولوا إزهاق الدماء التي تسهر على حماية المجتمع والعمل على راحة السكان، في محاولة منهم لزعزعة الأمن خاصة في ظل معرفتهم التامة بالموقع الذي سبق أن شهد عدة عمليات إرهابية وقطع طريق أمام المارة باستخدام أسلحة نارية من قبل العناصر الإرهابية.