في واحدة من أقوى حلقات المسلسل الكوميدي «سيلفي»، قدم فريق العمل بقيادة ناصر القصبي محاكاة واقعية لما يجري على الأرض من تغرير بالشباب، وما يقوم به الإرهابيون والمخربون من عبث. كما عرض مجابهة رجال الأمن لمن يحاول المساس بأمن البلاد واستقراره، والوقوف في وجه كل من يسعى لتنفيذ أجندة خارجية هدفها إشاعة الفوضى والدمار.
الحلقة التي عنونت بـ«السوسة»، تأليف عبدالله بجاد العتيبي، جسد فيها القصبي شخصية السيد صادق الهاشمي، وهو عالم دين شيعي معتدل، يواجه تجييش المحرض جعفر الجعفري للشباب، الذي يؤدي شخصيته القطري صلاح الملا، وتدور الأحداث بعد تلقي الجعفري تعليمات خارجية لتنفيذ عملية إرهابية نتج عنها مقتل رجال أمن، فيما أدان واستنكر الهاشمي هذا العمل، عبر بيان أصدره بمعية أعيان المنطقة، وبيّن فيه وقوفه إلى جانب رجال الأمن.
وبمشهد امتد خمس دقائق في ختام الحلقة، يتواجه الهاشمي والجعفري وجها لوجه، في حوار عميق، حمل في ثناياه دلالات ورسائل عدة، بين رجل يدافع عن وطنه، وآخر يخونه لصالح جهات خارجية هدفها التخريب، ليطلق في نهاية الحلقة الإرهابي حسين عبدالأمير رصاصة على الهاشمي، ويرديه قتيلاً، لتتكشف الحقائق بنيات جعفر الخائن بفراره إلى إيران، بعد إلقاء القبض على عبدالأمير. وقد كشفت الحلقة من خلال رسالتها، هدف المحرضين ودعاة الفتنة لتجييش الشباب لتنفيذ أجنداتهم والتغرير بهم.
الحلقة التي عنونت بـ«السوسة»، تأليف عبدالله بجاد العتيبي، جسد فيها القصبي شخصية السيد صادق الهاشمي، وهو عالم دين شيعي معتدل، يواجه تجييش المحرض جعفر الجعفري للشباب، الذي يؤدي شخصيته القطري صلاح الملا، وتدور الأحداث بعد تلقي الجعفري تعليمات خارجية لتنفيذ عملية إرهابية نتج عنها مقتل رجال أمن، فيما أدان واستنكر الهاشمي هذا العمل، عبر بيان أصدره بمعية أعيان المنطقة، وبيّن فيه وقوفه إلى جانب رجال الأمن.
وبمشهد امتد خمس دقائق في ختام الحلقة، يتواجه الهاشمي والجعفري وجها لوجه، في حوار عميق، حمل في ثناياه دلالات ورسائل عدة، بين رجل يدافع عن وطنه، وآخر يخونه لصالح جهات خارجية هدفها التخريب، ليطلق في نهاية الحلقة الإرهابي حسين عبدالأمير رصاصة على الهاشمي، ويرديه قتيلاً، لتتكشف الحقائق بنيات جعفر الخائن بفراره إلى إيران، بعد إلقاء القبض على عبدالأمير. وقد كشفت الحلقة من خلال رسالتها، هدف المحرضين ودعاة الفتنة لتجييش الشباب لتنفيذ أجنداتهم والتغرير بهم.