تلقى الإرهابي عبدالله المحيسني - المولود في بريدة- تعليمه في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في العاصمة الرياض، وقد فر المحيسني من المملكة عندما شعر أن السلطات السعودية بصدد اعتقاله، وذهب لينضم إلى الجماعات الإرهابية في سورية، ويعمل كقاض شرعي، ومحكم بين الفصائل الإرهابية.
وبدا المحيسني في طريقة حديثه، وقصته التي يوردها متأثرا بأسامة بن لادن، حتى في لبسه وتعابير وجهه، لينخرط في فرع القاعدة في سورية (جبهة النصرة) كمقاتل ومستشار شرعي، وساهم في التحريض واستقطاب المجندين الإرهابيين الجدد.
وحذرت «عكاظ» من المحيسني في 29 أكتوبر عام 2016، وأشارت في تقريرها إلى أنه أحد أبرز الإرهابيين الموجودين على الأراضي السورية، وقد نشر عبر حسابه على موقع التواصل «تويتر» تهديدا لـ«عكاظ» عندما نشرت عنه تقريرا محذرا، لأعماله الإجرامية، وتغريره للشباب، وتحريضه المستمر على القتال، والتفجير، ودعمه للعمليات الانتحارية. وأنشأ وسماً «لسنا تكفيريين يا «عكاظ» حرض فيه على الصحيفة بعد مواضيعها المناهضة له ولأفكاره المتطرفة.
وبدا المحيسني في طريقة حديثه، وقصته التي يوردها متأثرا بأسامة بن لادن، حتى في لبسه وتعابير وجهه، لينخرط في فرع القاعدة في سورية (جبهة النصرة) كمقاتل ومستشار شرعي، وساهم في التحريض واستقطاب المجندين الإرهابيين الجدد.
وحذرت «عكاظ» من المحيسني في 29 أكتوبر عام 2016، وأشارت في تقريرها إلى أنه أحد أبرز الإرهابيين الموجودين على الأراضي السورية، وقد نشر عبر حسابه على موقع التواصل «تويتر» تهديدا لـ«عكاظ» عندما نشرت عنه تقريرا محذرا، لأعماله الإجرامية، وتغريره للشباب، وتحريضه المستمر على القتال، والتفجير، ودعمه للعمليات الانتحارية. وأنشأ وسماً «لسنا تكفيريين يا «عكاظ» حرض فيه على الصحيفة بعد مواضيعها المناهضة له ولأفكاره المتطرفة.