ظهر عبدالله المحيسني المدرج ضمن قائمة الـ59 الإرهابية، في مقطع فيديو وبجواره الانتحاري يونس القرعاوي في صفوف جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) لتنفيذ عملية انتحارية ضد الجيش السوري في حلب، مؤكداً للمقاتل قبل تفجير نفسه أنه «على بعد دقائق ليصل إلى الجنة ويعانق الحور العين».
نشرت «عكاظ» محذرة من المحسيني، ووصفته بـ«التكفيري» إذ فر من السعودية عندما علم أن رجال الأمن بصدد اعتقاله، فخرج ليكفر الناس، ويحرض على الإرهاب، ويظهر في مقاطع فيديو يدعو إلى الانضمام للجماعات الإرهابية، فجنّ جنونه، وانبرت حسابات تابعة له، بإنشاء وسم تحت عنوان «لسنا_تكفيريين_ياعكاظ»، وما إن أخذ الزمن دورته حتى أدرج اسمه ضمن القائمة الإرهابية، والتي تمولها الحكومة القطرية. وتلقت «عكاظ» تهديدات متوالية من المحيسني، إذ انكشف على حقيقته، وأبان تفكيره الدموي، وسعاره الجنسي، وطريقته في استمالة المرضى النفسيين والجهلة للانخراط في الحركات الراديكالية والمتطرفة بالعزف على فتاوى متشددة بعضها يعود إلى شيخ «الانتحاريين» الدكتور يوسف القرضاوي، والذي تؤويه الحكومة القطرية وترفع من شأنه.
نشرت «عكاظ» محذرة من المحسيني، ووصفته بـ«التكفيري» إذ فر من السعودية عندما علم أن رجال الأمن بصدد اعتقاله، فخرج ليكفر الناس، ويحرض على الإرهاب، ويظهر في مقاطع فيديو يدعو إلى الانضمام للجماعات الإرهابية، فجنّ جنونه، وانبرت حسابات تابعة له، بإنشاء وسم تحت عنوان «لسنا_تكفيريين_ياعكاظ»، وما إن أخذ الزمن دورته حتى أدرج اسمه ضمن القائمة الإرهابية، والتي تمولها الحكومة القطرية. وتلقت «عكاظ» تهديدات متوالية من المحيسني، إذ انكشف على حقيقته، وأبان تفكيره الدموي، وسعاره الجنسي، وطريقته في استمالة المرضى النفسيين والجهلة للانخراط في الحركات الراديكالية والمتطرفة بالعزف على فتاوى متشددة بعضها يعود إلى شيخ «الانتحاريين» الدكتور يوسف القرضاوي، والذي تؤويه الحكومة القطرية وترفع من شأنه.