أسعف فريق «رفيدة» التطوعي التابع لهيئة الهلال الأحمر السعودي، ١٦٦٠ حالة داخل مصليات النساء في الحرم المكي الشريف في 13 موقعا خلال ثلاثة أيام، أغلبها انخفاض في سكر الدم وهبوط في ضغط الدم وجميعها عولجت في الموقع.
وأبانت المشرفة على الفريق الدكتورة وفاء قادري أن عدد المتطوعات في الفترة المسائية 188 متطوعة، ممن سبق لهن العمل في الأعوام الماضية مع الفريق، يقدمن الخدمات الإسعافية داخل المسجد الحرام للمعتمرات والزائرات، ويستمر العمل دون توقف داخل مصليات النساء حتى الانتهاء من صلاة القيام.
من جانبها، أوضحت رئيسة الفرق النسائية الدكتورة أسماء الرفاعي أن العمل للموسم الحالي 1483هـ بدأ في السابع من شهر رمضان، بعقد اللقاء التعريفي لـ٥٠٠ متطوعة؛ بمستشفى جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وتم توجيه المتطوعات إلى الطرق الصحيحة للتعامل مع مختلف الحالات والإصابات لعلاجها.
وقالت الرفاعي: «تجاوز الفريق جميع الصعوبات والتحديات التي واجهته خلال الأربعة عشر عاما منذ انطلاقه من بينها صعوبة التواصل مع المعتمرات والزائرات للتعريف عن الفريق ومهماته؛ لاختلاف اللغات بتوزيع متطوعات لأكثر من ٤ لغات على جميع المواقع التي يوجد بها الفريق داخل ساحات الحرم وطباعة كتيبات تحوي أهم المصطلحات بمختلف اللغات على جميع المواقع.
وتابعت: «شاهدنا تحقيق رؤية بنيناها على مدار الـ١٤ عاما الماضية من عمر الفريق المقسم على ثلاثة مجاميع (رفيدة في موسم رمضان، زبيدة في الحج، نسيبة في الكوارث والإزمات الطوارئ) باستقطاب ما يتجاوز ٣٠٠٠ متطوعة خلال السنوات الماضية، فيما تم قبول ١٣٠٠ متطوعة منهن للعمل داخل ساحات الحرم المكي لهذا العام في موسمي رمضان والحج على السواء».
وأبانت المشرفة على الفريق الدكتورة وفاء قادري أن عدد المتطوعات في الفترة المسائية 188 متطوعة، ممن سبق لهن العمل في الأعوام الماضية مع الفريق، يقدمن الخدمات الإسعافية داخل المسجد الحرام للمعتمرات والزائرات، ويستمر العمل دون توقف داخل مصليات النساء حتى الانتهاء من صلاة القيام.
من جانبها، أوضحت رئيسة الفرق النسائية الدكتورة أسماء الرفاعي أن العمل للموسم الحالي 1483هـ بدأ في السابع من شهر رمضان، بعقد اللقاء التعريفي لـ٥٠٠ متطوعة؛ بمستشفى جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وتم توجيه المتطوعات إلى الطرق الصحيحة للتعامل مع مختلف الحالات والإصابات لعلاجها.
وقالت الرفاعي: «تجاوز الفريق جميع الصعوبات والتحديات التي واجهته خلال الأربعة عشر عاما منذ انطلاقه من بينها صعوبة التواصل مع المعتمرات والزائرات للتعريف عن الفريق ومهماته؛ لاختلاف اللغات بتوزيع متطوعات لأكثر من ٤ لغات على جميع المواقع التي يوجد بها الفريق داخل ساحات الحرم وطباعة كتيبات تحوي أهم المصطلحات بمختلف اللغات على جميع المواقع.
وتابعت: «شاهدنا تحقيق رؤية بنيناها على مدار الـ١٤ عاما الماضية من عمر الفريق المقسم على ثلاثة مجاميع (رفيدة في موسم رمضان، زبيدة في الحج، نسيبة في الكوارث والإزمات الطوارئ) باستقطاب ما يتجاوز ٣٠٠٠ متطوعة خلال السنوات الماضية، فيما تم قبول ١٣٠٠ متطوعة منهن للعمل داخل ساحات الحرم المكي لهذا العام في موسمي رمضان والحج على السواء».