أعلن محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد بن فهد الفهيد تشغيل 7 كليات جديدة، من بينها 4 كليات للبنات، اعتبارا من الفصل الدراسي القادم، إضافة إلى التوسع في فتح فروع للكليات القائمة، والمواءمة مع الجامعات في نسب القبول لتوفير المقاعد الدراسية، وذلك في إطار رفع الطاقة الاستيعابية للقبول بالكليات والمعاهد التقنية للعام القادم إلى أكثر من 115 ألف متدرب ومتدربة من خريجي الثانوية العامة.
وأوضح الفهيد أن المؤسسة وزعت هذا العدد بين الكليات التقنية والكليات التقنية العالمية ومعاهد الشراكات الإستراتيجية، والموزعة في جميع المدن والمحافظات، للتدرب وفق تخصصات روعي في اختيارها حاجة سوق العمل أبرزها تسعة تخصصات تشمل الشبكات وصيانة الحاسب الآلي وصيانة الطائرات، وصيانة الإلكترونيات، والمهن المرتبطة بالقطارات، والمحاسبة، والتجميل والتزيين، وصناعة الألبان، والمطاط، وذلك بهدف تمكين الخريجين من الحصول على الوظائف المناسبة بالقطاعين العام والخاص.
وقال الفهيد إن الكليات الجديدة تشمل ثلاث كليات للبنين موزعة في صامطة، وتنومة، والأفلاج، وأربع كليات للبنات في كل من مكة المكرمة وبيشة والزلفي ومحايل عسير، وذلك بهدف التوسع في تأهيل المواطنين في المجال التقني والمهني، وفق ما يحتاجها سوق العمل، وتلبية لرغبات الشباب والفتيات بالدخول في الكليات التقنية والعالمية.
وأضاف الفهيد «إلى جانب الكليات التنقية، هناك الكليات التقنية العالمية التي تشرف عليها المؤسسة، إذ تم استقطاب شركاء التدريب من أفضل الكليات والجامعات التطبيقية في مجال التدريب التقني والمهني على مستوى العالم، كالولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا، ونيوزلندا، وألمانيا، وهولندا، وإسبانيا، لتشغيل الكليات العالمية في المملكة إذ تغطي معظم المناطق، إضافة إلى 24 معهدا ضمن برنامج الشراكات الإستراتيجية مع القطاع الخاص الذي يوفر فرصا وظيفية منتهية بالتدريب في كبرى الشركات العالمية».
وحول المواءمة مع الجامعات لتوفير المقاعد الدراسية قال الدكتور الفهيد «إن المؤسسة أبرمت اتفاقية أخيرا مع جامعة الطائف لمواءمة نسب القبول بالمحافظة، عبر التنسيق مع الكلية التقنية وجامعة الطائف لتوفير المقاعد الدراسية بالمحافظة وما جاورها».
وأوضح الفهيد أن المؤسسة وزعت هذا العدد بين الكليات التقنية والكليات التقنية العالمية ومعاهد الشراكات الإستراتيجية، والموزعة في جميع المدن والمحافظات، للتدرب وفق تخصصات روعي في اختيارها حاجة سوق العمل أبرزها تسعة تخصصات تشمل الشبكات وصيانة الحاسب الآلي وصيانة الطائرات، وصيانة الإلكترونيات، والمهن المرتبطة بالقطارات، والمحاسبة، والتجميل والتزيين، وصناعة الألبان، والمطاط، وذلك بهدف تمكين الخريجين من الحصول على الوظائف المناسبة بالقطاعين العام والخاص.
وقال الفهيد إن الكليات الجديدة تشمل ثلاث كليات للبنين موزعة في صامطة، وتنومة، والأفلاج، وأربع كليات للبنات في كل من مكة المكرمة وبيشة والزلفي ومحايل عسير، وذلك بهدف التوسع في تأهيل المواطنين في المجال التقني والمهني، وفق ما يحتاجها سوق العمل، وتلبية لرغبات الشباب والفتيات بالدخول في الكليات التقنية والعالمية.
وأضاف الفهيد «إلى جانب الكليات التنقية، هناك الكليات التقنية العالمية التي تشرف عليها المؤسسة، إذ تم استقطاب شركاء التدريب من أفضل الكليات والجامعات التطبيقية في مجال التدريب التقني والمهني على مستوى العالم، كالولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا، ونيوزلندا، وألمانيا، وهولندا، وإسبانيا، لتشغيل الكليات العالمية في المملكة إذ تغطي معظم المناطق، إضافة إلى 24 معهدا ضمن برنامج الشراكات الإستراتيجية مع القطاع الخاص الذي يوفر فرصا وظيفية منتهية بالتدريب في كبرى الشركات العالمية».
وحول المواءمة مع الجامعات لتوفير المقاعد الدراسية قال الدكتور الفهيد «إن المؤسسة أبرمت اتفاقية أخيرا مع جامعة الطائف لمواءمة نسب القبول بالمحافظة، عبر التنسيق مع الكلية التقنية وجامعة الطائف لتوفير المقاعد الدراسية بالمحافظة وما جاورها».