أطلقت هيئة الإذاعة والتلفزيون، أمس الأول (الثلاثاء)، أعمال بث (البرنامج المُباشر)، من أعلى قمة لبرج التلفزيون السعودي بمدينة جدة، الذي تمت الاستفادة منه بإضافة أستديو مُجهز بتقنيات حديثة.
وأكد مدير عام مركز تلفزيون جدة المشرف العام على قناة أجيال خالد بن محمد البيتي، أن أستديو برج التلفزيون يمثل إضافة رائعة لمركز تلفزيون جدة بما يوفره من مناظر علوية لمدينة جدة وما يملكه من تقنيات حديثة. وأشار إلى أنه بُدئ البث في الأستديو من خلال برنامج خيمة أجيال، الذي يُبث في الفترة المسائية من هذا الشهر الكريم عبر قناة أجيال، لافتاً إلى أنه ستتم استفادة كافة القنوات السعودية من البرج.
وبين أن بُرج التلفزيون يصل ارتفاعه إلى 153 متراً، ويُعد فناراً للإعلام على ضفاف عروس البحر الأحمر، ويضم برجاً زجاجياً من طابقين في أعلاه يحوي في جنباته أستديو تلفزيونيا مُجهّزا بأحدث تقنيات الإنتاج التلفزيوني، ويشتمل على ست كاميرات عالية الدقة؛ منها أربعة كاميرات داخلية متحركة، وكاميرتان خارجيتان ذات قدرة تكبيرية عالية تصل إلى 77 مرة تم تركيبها خارج الأستديو من أجل الحصول على لقطاتٍ للمدينة على مسافاتٍ بعيدة وبجودة عالية.
ولفت البيتي إلى أنه تم توفير نظام متكامل للإضاءة وربط كل عنصر من الأستديو بغرفة التحكم الرئيسية جُهّزت خصيصاً له، حيث وُفر فيها أحدث أجهزة مزج الصوت بالصورة، فيما يوفر الأستديو صورة بانورامية لمدينة جدة تُساعد على إخراج البرامج التلفزيونية في حُلةٍ جديدة تتناغم مع خطة هيئة الإذاعة والتلفزيون التطويرية لبرامجها في جميع قنواتها، وذلك سعياً منها لتقديم مادة إعلامية مُنافسة ترتقي لذائقة المُشاهد.
وأكد مدير عام مركز تلفزيون جدة المشرف العام على قناة أجيال خالد بن محمد البيتي، أن أستديو برج التلفزيون يمثل إضافة رائعة لمركز تلفزيون جدة بما يوفره من مناظر علوية لمدينة جدة وما يملكه من تقنيات حديثة. وأشار إلى أنه بُدئ البث في الأستديو من خلال برنامج خيمة أجيال، الذي يُبث في الفترة المسائية من هذا الشهر الكريم عبر قناة أجيال، لافتاً إلى أنه ستتم استفادة كافة القنوات السعودية من البرج.
وبين أن بُرج التلفزيون يصل ارتفاعه إلى 153 متراً، ويُعد فناراً للإعلام على ضفاف عروس البحر الأحمر، ويضم برجاً زجاجياً من طابقين في أعلاه يحوي في جنباته أستديو تلفزيونيا مُجهّزا بأحدث تقنيات الإنتاج التلفزيوني، ويشتمل على ست كاميرات عالية الدقة؛ منها أربعة كاميرات داخلية متحركة، وكاميرتان خارجيتان ذات قدرة تكبيرية عالية تصل إلى 77 مرة تم تركيبها خارج الأستديو من أجل الحصول على لقطاتٍ للمدينة على مسافاتٍ بعيدة وبجودة عالية.
ولفت البيتي إلى أنه تم توفير نظام متكامل للإضاءة وربط كل عنصر من الأستديو بغرفة التحكم الرئيسية جُهّزت خصيصاً له، حيث وُفر فيها أحدث أجهزة مزج الصوت بالصورة، فيما يوفر الأستديو صورة بانورامية لمدينة جدة تُساعد على إخراج البرامج التلفزيونية في حُلةٍ جديدة تتناغم مع خطة هيئة الإذاعة والتلفزيون التطويرية لبرامجها في جميع قنواتها، وذلك سعياً منها لتقديم مادة إعلامية مُنافسة ترتقي لذائقة المُشاهد.